الصفحه ٣٨ : الإمام الذي هو في الحقيقة يمكن أن يشكّل مقدار التواتر
الصفحه ٢٩ : طائفة منهم ـ أي من الشيعة ـ أنّ مولد هذا يعني الامام المهدي الذي لم يخلق قط في سنة ستين ومائتين ، سنة
الصفحه ١٦ : لهذا الخبر ، وهكذا حينما تنضمّ قرائن من هذا القبيل ، فسوف ترتفع القيمة الاحتمالية للخبر إلى أن تصل الى
الصفحه ٢٣ :
المسلّمة بين الفريقين الإمامية وغيرهم ، والتي تدلّ على ولادة الإمام سلام الله عليه ، ولكن من دون أن ترد في
الصفحه ٢٨ : وثلاثة وتسعين حديثاً.
هذا فقط ما يرويه
الشيخ الصدوق في الاكمال (١) ، ولا أريد أن أضمّ ما ذكره الكليني
الصفحه ٢١ :
على ضوء هذا أخرج
بهذه النتيجة أيضاً : ليس من حق أحد أن يقول روايات الامام المهدي أنا اجتهد فيها
الصفحه ٢٤ :
لاحظوا : « ولن
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض » ، يعني أن الكتاب مع العترة ، من البداية ، من زمان
الصفحه ١٠ : مجموعة كبيرة من الروايات.
الاستدلال بالآيات في
بطلان التشكيك :
أمّا الآيات فأتمكن
أن أقول هي بين خمس
الصفحه ٣١ :
ليعلّموا
شيعتهم ، ومِنْ تعبيرهم بالحجة فقط يعلم مدى حالة الكتمان والتكتم ، حتى أنّ الوارد في
الصفحه ٦ : الفائدة
فقد أخذت هذه الندوات طريقها إلىٰ شبكة الإنترنت العالمية صوتاً وكتابةً.
كما يجري تكثيرها عبر
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين.
قال الله عز وجل في
كتابه الكريم : ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
الصفحه ٣٤ : : « قولوا الحجة من آل محمّد » (١).
على اي حال ، رغم هذا
التعتيم الإعلامي الذي حاول الأئمة علیهمالسلام أن
الصفحه ٣٠ : ، وكانت موجودة من تلك الفترة ، فالإمام
يقول لزرارة : « وهو المنتظر وهو الذي يشك في ولادته ، منهم من يقول
الصفحه ٢٦ :
الإلتزامية يدل على ولادة الإمام صلوات الله وسلامه عليه.
الحديث الثالث الذي
أريد أن أذكره في هذا المجال
الصفحه ٣٧ : وعدني أبو محمد من أمر ولي الله ، فقمت قبل الوقت الذي كنت أقوم في كلّ ليلة للصلاة ، فصلّيت صلاة الليل حتى