الصفحه ١٩ : بخبر واحد : الخبر الأول الذي يخبر به أنّه شوفي ، والخبر الثاني أنّه شوفي في الساعة الأولى ، الثاني
الصفحه ١٧ :
القضية الثانية :
لا يلزم في الخبر
المتواتر أن يكون المخبر من الثقات ، فان اشتراط
الصفحه ٤١ : : عثمان بن
سعيد أبو عمرو ، الذي قرأنا الرواية المتقدمة عنه ، وكان عثمان بن سعيد السمّان يبيع السمن في
الصفحه ١٥ : .
الطريق الثاني : أن
نفترض أنّ الخبر ليس متواتراً ، كما اذا أخبر به واحد أو اثنان أو ثلاثة أو أربعة أو خمسة
الصفحه ١٣ : المسلمين تقريباً إلّا من شذّ ، وقد دلّت عليها الآيات كما قلت ، والروايات الكثيرة التي جمعت في ثلاثين كتاب
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب
مقدّمة المركز ...................................... ٥
تمهيد
الصفحه ٣٥ : الأصوليّون في مسألة حجيّة خبر الثقة ، وقد ذكر السيد الشهيد الصدر في أبحاثه أنّ هذه الرواية لوحدها تفيدنا
الصفحه ٣٦ :
المجال
، وكان السيد الشهيد يريد أن يثبت أنّ هذه الرواية تفيد اليقين ، لأنّ الشيخ الكليني كلّما
الصفحه ١٨ : ، فان
هذا صحيح لو فرض أنّ الرواية كانت واحدة أو اثنتين أو ثلاث أو أربع أو خمس أو عشر ، أما بعد فرض أن
الصفحه ٣٩ : ويقرأ الروايات يفهم أنّ الشيعة من الزمان الأول كانوا يتداولون فكرة الامام المهدي وأنّه يغيب ، وكانت قضية
الصفحه ١٢ : تصدر من المدينة المنوّرة (٤) وذكر أنّ هذه الفكرة صحيحة والروايات صحيحة ولا يمكن إنكار هذه الفكرة
الصفحه ٢٥ :
وجود
للامام المهدي عليهالسلام ولا وجود للعترة وقد
تحقق فيها افتراق الكتاب الكريم عن العترة
الصفحه ١١ :
هذا
البعد من التشكيك ، وإنّما أريد أن أمرّ عليه مرّ الكرام كتمهيد إلى البعد الثاني الذي هو أساس
الصفحه ٣٣ : الروايات الأخرى ، وهذه الروايات التي سأذكرها هي غير الروايات التي ذكرها الشيخ الصدوق في كمال الدين.
فرغم
الصفحه ٥ : أساتذة الحوزة العلمية ومفكّريها المرموقين ، التي تقوم نوعاً على الموضوعات الهامّة ، حيث يجري تناولها