الصفحه ٣١ :
ليعلّموا
شيعتهم ، ومِنْ تعبيرهم بالحجة فقط يعلم مدى حالة الكتمان والتكتم ، حتى أنّ الوارد في
الصفحه ٣٦ : ينقل ويقول : أخبرني ، فلا نشك في اخباره ، والذي
أخبره هو محمد بن عبد الله ومحمد بن يحيى العطار ، وهما
الصفحه ٣٧ : والعشاء أتيت بالمائدة فأفطرت أنا وسوسن وبايتّها في بيتٍ واحد ، فغفوت غفوة ثم استيقظت ، فلم أزل مفكرة فيما
الصفحه ١٢ : آخرى كثيرة موجودة.
وقد سلّم بهذه
الروايات وبهذه الفكرة في الجملة غيرنا من الأخوة العامّة ، بما فيهم
الصفحه ٤١ :
العامل
الخامس
ان قضية السفراء الأربعة
وخروج التوقيعات بواسطتهم قضيته واضحة في تاريخ
الصفحه ٢١ :
على ضوء هذا أخرج
بهذه النتيجة أيضاً : ليس من حق أحد أن يقول روايات الامام المهدي أنا اجتهد فيها
الصفحه ٢٤ : غائب عن الأعين ، إذ لو لم يكن مولوداً وسوف يولد في المستقبل لافترق الكتاب عن العترة الطاهرة ، وهذا
الصفحه ٢٨ :
ثم عن الامام الصادق عليهالسلام ، ذكر فيه سبعة وخمسين حديثاً.
وقد جمعتُ الأحاديث
فكانت مائة
الصفحه ٣٠ :
ذكراً
ولا أنثى (١).
على أي حال مسألة
التشكيك في الولادة أخبر بها الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين.
قال الله عز وجل في
كتابه الكريم : ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
الصفحه ١٦ : وإلى أكثر ، افترض أنّنا شاهدناه لا يستعمل الدواء بعد ذلك وكان حينما يحضر في مكان يستعمل الدواء ، فهذا
الصفحه ٤٥ :
العامل
السابع
ان كلمات المؤرّخين
وأصحاب التاريخ والنسب من غير الشيعة واضحة في ولادة
الصفحه ٦ :
التسجيل الصوتي والمرئي وتوزيعها علىٰ المراكز والمؤسسات العلمية والشخصيات الثقافية في شتىٰ أرجاء العالم
الصفحه ٢٥ :
وجود
للامام المهدي عليهالسلام ولا وجود للعترة وقد
تحقق فيها افتراق الكتاب الكريم عن العترة
الصفحه ٣٣ : الروايات الأخرى ، وهذه الروايات التي سأذكرها هي غير الروايات التي ذكرها الشيخ الصدوق في كمال الدين.
فرغم