الصفحه ٢٨١ : ، فقال له عثمان : وأنت
والله دعوتني إلى اليهوديّة.
وعنه ، عن طارق بن
شهاب قال : رأيت ابن عوف يقول : يا
الصفحه ٣٩٠ : عليه السكينة.
ومن ذلك فيه خاصة
: قوله تعالى : ( وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ
أُولئِكَ
الصفحه ١٨٤ : اللغة إلا شيئين المحبة والأولى.
ولا يجوز أن يريد
بالولاية في الآية المحبة لأن قوله تعالى ( إِنَّما
الصفحه ٣٩٤ : ء
اعتقادهم يوم الأحزاب ، والآيات بذلك ثابتة.
وقوله تعالى : ( وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٣٩٣ : بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ
أَعْمالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ ) (٣).
وقوله تعالى : ( لا
الصفحه ٣٨٤ :
، وهم الذين لم يتدينوا بجحد النص من السابقين والتابعين ، وهم كثير معيّن وغير
معيّن.
ومن
ذلك : قوله
الصفحه ٢١٤ : كهما وقد نطق القرآن بذلك في قوله تعالى (
مَأْواكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ ) (٢) يريد أولى
الصفحه ٣٨٢ : خروج القوم الّذين ادعي توجّه الرضوان إليهم عنه بخروجهم عن صفات المرضيّ عنهم
في الآية ، ويخصّص أمير
الصفحه ٣٧٣ : صلىاللهعليهوآله ، نذكرها ، ونبيّن
وجه الشبهة منها وسقوطها.
[ ما استدل به من الكتاب ]
فمن ذلك : قوله
تعالى
الصفحه ١٦٠ : الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ) (٥) وقوله تعالى ( لَئِنْ
أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ
الصفحه ١٨٧ :
معنى لفرض الطاعة
غير ذلك ووجوب ذلك للمذكور على جميع الخلق يفيد إمامته لجميعهم كإفادة قوله تعالى
الصفحه ٤٦٨ : )
.............................. ٣٣٩ ـ ٣٤٠
يا
أيّها الناس علّمنا منطق الطير ... (٢٧ / ١٦) .......................... ٢٧٥
إنّما
أمرت
الصفحه ٣٨١ : بيعة عليه ، بدليل قوله تعالى : ( إِنَّ
الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ
الصفحه ٣٤٠ : المصالح ، والغرض في العلم بذله ، فلا
وجه لخوفه إلاّ تعلقه بالمال.
ومنها : قوله
تعالى : ( لِلرِّجالِ
الصفحه ٣٨٣ : ء الضلال.
ومن
ذلك قوله تعالى : ( وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ