الصفحه ٦٧ :
٤ ـ القرآن
والاتقان في المعاني :
تعرض القرآن الكريم لمواضيع كثيرة العدد
، متباعدة الاغراض من
الصفحه ٢٢٤ : تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ١٨ : ٨٢).
وغير ذلك من موارد استعمال هذا اللفظ في
القرآن الكريم ، وعلى ذلك
الصفحه ٢٨٧ : لذلك عند تفسيرنا الايات إن شاء الله تعالى.
وليكن كلامنا في الايات على حسب ترتيبها
في القرآن الكريم
الصفحه ٢٨٥ :
الشريعة قد نسخت
بأحكام اخرى من هذه الشريعة نفسها ، فقد صرح القرآن الكريم بنسخ حكم التوجه في
الصلاة
الصفحه ٥٠٥ : علينا تصديق
جميع الانبياء السابقين لشهادة القرآن الكريم ونبي الاسلام العظيم.
وإذن فالقرآن هو المعجزة
الصفحه ٤١ : أنا لا نرى أثرا لهذه المعارضة ، ولا نسمع لها بذكر.
على أن القرآن الكريم قد تحدى جميع البشر بذلك ، بل
الصفحه ٧٠ :
حياتهما ، وقد وقع ذلك.
٦ ـ القرآن
وأسرار الخليقة :
أخبر القرآن الكريم في غير واحدة من
آياته عما يتعلق
الصفحه ٤٦ : القرآن الكريم لصفات الله جل
شأنه في آيات كثيرة ، فوصفه بما يليق بشأنه من صفات الكمال ، ونزهه عن لوازم
الصفحه ٥٥ : البشري الناقص إذا
خلا من التسديد. وقد قيل في المثل المعروف : لا حافظة لكذوب.
وقد تعرض القرآن الكريم
الصفحه ٧٤ : التعبير ، فالاية تدل على وجود هذا الجزء الذي
لم يكتشف إلا بعد مئات من السنين من نزول القرآن.
فالايات
الصفحه ١٠٣ : الله على جميع المعجزات ، ولكنا نقول ههنا : إن معجزة النبي (ص) لم تكن منحصرة
بالقرآن الكريم ، ولقد شارك
الصفحه ١١٢ : ذكر هذا في مواضع عديدة من
القرآن الكريم. منها قوله تعالى :
« إِذَا السَّمَاء انشَقَّتْ ٨٤
الصفحه ٤٨٠ : ، ويستفاد من القرآن الكريم أن الله تعالى قد أذن لبعض
عباده بالشفاعة ، إلا أنه لم ينوه بذكرهم عدا الرسول
الصفحه ١٠٥ :
بآية غير القرآن.
وأن السبب في عدم الارسال بالايات هو أن الاولين من الامم السابقة قد كذبوا
بالايات
الصفحه ٢٥٢ : ، فإن
كثيرا من آيات الكتاب الكريمة دالة على أن سور القرآن كانت متميزة في الخارج بعضها
عن بعض ، وان السور