الصفحه ٥٠٢ : دنياهم ، ويسير على
رغباتهم ، فقد بعثه عبد الملك بن مروان ـ كما في كتاب النجوم الزاهرة الجزء ١ ص
٢٠٨ ـ إلى
الصفحه ١٤٢ : الكسائي وهو من أجلة أصحابه مات سنة ٢٤٠ (٢).
أقول : الكلام في رواة قراءته كما تقدم.
وأما حفص بن عمر
الصفحه ٢٥٤ :
بعض النساء جمعت جميع القرآن. أخرج ابن سعد في الطبقات : أنبأنا الفضل بن دكين ، حدثنا
الوليد بن عبد الله
الصفحه ٣٩٠ :
أبو عبد الله ، وأبو
جعفر ، وعلي بن الحسين ، والحسين بن علي ، والحسن بن علي وعلي بن أبي طالب
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بطريق الحسن عن سمرة فهو ضعيف السند ، وغير
قابل للاعتماد عليه. قال أبو بكر بن العربي : ولقد بلغت
الصفحه ٣٨٨ : علي بن إبراهيم عن عبد
الله بن مسكان عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : إذا كان ليلة القدر نزلت الملائكة
الصفحه ١٤٧ :
أقول : الكلام فيمن عرض عليه كما تقدم.
وأما ابن جماز : فهو سليمان بن مسلم بن
جماز أبو الربيع
الصفحه ٣٢٦ : سنة عمر؟ (١).
وخلاصة ما تقدم : أن جميع ما تمسك به
القائلون بالنسخ لا يصلح أن يكون ناسخا لحكم
الصفحه ٣٨٩ : تفسيره أيضا عن عبد الله بن
مسكان عن أبي جعفر وأبي عبد الله وأبي الحسن (ع) في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٤٨٢ :
أحاديث
الشفاعة عند العامة :
وأما الروايات من طرق أهل السنة فهي
أيضا كثيرة متواترة (١)
نتعرض
الصفحه ١٧٧ :
هذه أهم الروايات التي رويت في هذا
المعنى ، وكلها من طرق أهل السنة ، وهي مخالفة لصحيحة زرارة عن أبي
الصفحه ٢٠٣ : » (٢).
٥ ـ وروى عروة بن الزبير عن عائشة قالت
:
« كانت سورة الاحزاب تقرأ في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٧ : الدعوى إلى عدة روايات واردة في هذا الموضوع ، كمرسلة شعيب بن أنس
، عن أبي عبد الله عليهالسلام
أنه قال
الصفحه ٢٩٣ :
الرجل. والمشهور بين أهل السنة : أن الحر لا يقتل بالعبد ، وعليه إجماع الامامية ،
وخالفهم في ذلك أبو حنيفة
الصفحه ٣٣٢ : ، والمشورة
، وعلى ذلك : فالاية محكمة غير منسوخة ، وهذا القول منسوب إلى ابن عباس ، ومجاهد ،
وسعيد بن جبير