الصفحه ١٤٦ :
(١٠)
يزيد بن
القعقاع
١٠
قال ابن الجزري : يزيد بن القعقاع
الامام أبو جعفر المخزومي المدني
الصفحه ١٤٣ : على
خلف بن هشام. سئل عنه الدارقطني فقال : ثقة وفوق الثقة بدرجة. توفي سنة ٢٩٢ (٢).
أقول : الكلام
الصفحه ٢٠٦ : الظاهر بامتناع نسخ الكتاب بالسنة المتواترة ، وإليه ذهب أحمد بن حنبل في إحدى
الروايتين عنه ، بل إن جماعة
الصفحه ١٣٣ :
(٤)
أبو عمرو
البصيري
هو زبان بن العلاء بن عمار المازني
البصري. قيل إنه من فارس. توجه مع أبيه
الصفحه ٣٢٥ : وسنة نبيه أحق
بالاتباع من غيرهما ، ومن أجل ذلك أفتى عبد الله بن عمر بالرخصة بالتمتع في الحج ،
فقال له
الصفحه ٣٩٣ :
مبني على التنزيل والاطلاق بعلاقة المشاكلة. وقد اطلق بهذا المعنى في بعض الروايات
من طرق أهل السنة
الصفحه ١٣٢ :
بأكثر ، وكان إماما
كبيرا عالما عاملا ، وكان يقول : أنا نصف الاسلام. وكان من أئمة السنة. ولما حضرته
الصفحه ٤٥ : على نفسه ، فحصل للمسلمين
بفضل الاسلام من فتوح البلدان في ثمانين سنة ما لم يحصل لغيرهم في ثمانمائة سنة
الصفحه ٢٢٠ : الاولى
:
أن التحريف قد وقع في التوراة والانجيل
، وقد ورد في الروايات المتواترة من طريقي الشيعة والسنة
الصفحه ٢٣١ :
طرح هذه الروايات
لمخالفتها للكتاب ، والسنة ، والادلة المتقدمة على نفي التحريف. وقد دلت الاخبار
الصفحه ٣١٧ :
من النسخ؟!!.
٣ ـ إن ناسخها هو السنة ، فقد رووا عن
علي عليهالسلام أنه قال
لابن عباس
الصفحه ٣٤٠ :
واختاره كثير من
علماء أهل السنة ، وذهب أبو حنيفة ، وأبو يوسف إلى استحباب الامهال ثلاثة أيام.
نعم
الصفحه ٣٥٣ : » (١).
٢٢ ـ « وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا ٨
: ٦١ ».
فذهب ابن عباس ، ومجاهد ، وزيد بن أسلم
الصفحه ٣٩٩ : السنة ، فمنعه بعضهم على الاطلاق. وقال عيسى بن أبان : إن كان
العام الكتابي قد خص ـ من قبل ـ بدليل مقطوع
الصفحه ١٣٠ :
(٣)
عاصم بن بهدلة
الكوفي
هو ابن أبي النجود أبو بكر الاسدي
مولاهم الكوفي. أخذ القراءة عرضا عن