الصفحه ٣٧٧ : : وهذا الكلام حسن ما به بأس (١).
وقال الشيخ شرف الدين : إن محمد بن
العباس ذكر في تفسيره سبعين حديثا من
الصفحه ١٨٠ :
وبما رواه الطبري عن محمد بن بشار ، وأبي
السائب بإسنادهما عن همام : أن أبا الدرداء كان يقرئ رجلا
الصفحه ١٨٥ :
والقصص ، والمثل.
واستدل على ذلك برواية محمد بن بشار ، بإسناده عن أبي قلامة. قال
الصفحه ٢٩٩ : صحيحه محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام قال : سألته عن الوصية للوارث فقال :
تجوز. قال : ثم تلا هذه
الصفحه ٣٦٢ : دلت
على أن الخمر لم تزل محرمة.
روى الشيخ الصدوق بإسناده عن محمد بن
مسلم ، قال :
« سئل أبو عبد
الصفحه ٤٢٧ : وَجَهرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا
تَكْسِبُونَ ٦ : ٣ ».
وقد روى أبو جعفر وهو محمد بن نعمان في
ظن الصدوق قال : سألت
الصفحه ٢٢١ : حدثت
في الامم السابقة لم يصدر مثلها في هذه الامة ، كعبادة العجل ، وتيه بني إسرائيل
أربعين سنة ، وغرق
الصفحه ١٥٣ : عمرو عثمان بن سعيد الداني ، ونص عليه
في غير موضع الامام أبو محمد مكي بن أبي طالب ، وكذلك الامام أبو
الصفحه ٢٢٦ : من الروايات ، وإن
كانت ضعيفة السند ، فإن جملة منها نقلت من كتاب أحمد بن محمد السياري ، الذي اتفق
علما
الصفحه ٣٦٧ :
هو على أشياء مختلفة
فقلت لجعفر بن محمد عليهالسلام
قول الله تعالى : أو ينفوا من الارض ، قال ذلك
الصفحه ٤١٣ : الله جععر بن محمد الصادق عليهالسلام
في هذا الموضوع ، فقد روى الشيخ الكليني بإسناده عن أبي بصير قال
الصفحه ١٣١ :
الدارقطني : في حفظه
شئ. وقال حماد بن سلمة : خلط عاصم في آخر عمره. مات سنة ١٢٧ أو سنة ١٢٨
الصفحه ١٦١ : إبراهيم بن محم
د القراب في الشافي :
« التمسك بقراءة سبعة من القراء دون
غيرهم ليس فيه أثر ولا سنة
الصفحه ٣٣١ : أن اتباع سنة الخلفاء كاتباع سنة النبي (٢).
وعلى أي فما أجود ما قاله عبد الله بن
عمر : أرسول الله
الصفحه ١٧١ :
لقد ورد في روايات أهل السنة : أن
القرآن انزل على سبعة أحرف ، فيحسن بناأن نتعرض إلى التحقيق في ذلك