الصفحه ٥٩ : محمد (ص) وأشرقت شمس الاسلام في مكة ، تنوروا بالمعارف ، وتخلقوا بمكارم
الاخلاق ، فاستبدلوا الوثنية
الصفحه ٧٠ : ، وتقدم نحو الصف
الاول قائلا : نحن ننتصر اليوم من محمد وأصحابه فأباده الله وجمعه ، وأنار الحق
ورفع مناره
الصفحه ١٠٢ : المعجزات. بشارة التوراة والانجيل بنبوة محمد. إسلام كثير من اليهود
والنصارى. الدليل القطعي على إثبات هذه
الصفحه ١٢٧ : زمانا أن امسك عن حديث
هشام ، لانه كان يبيع الحديث. وقال صالح بن محمد : كان يأخذ علي الحديث ، ولا يحدث
ما
الصفحه ١٢٨ : .
أما البزي : فهو أحمد بن محمد بن عبد
الله بن القاسم بن نافع بن أبي بزة ، اسمه بشار ، فارسي من أهل همدان
الصفحه ١٣١ :
: تركوه. وقال مسلم : متروك. وقال النسائي : ليس بثقة ، ولا يكتب حديثه. وقال صالح
ابن محمد : لا يكتب حديثه
الصفحه ١٣٥ :
ضابط محرر ثقة. أخذ
القراءة عرضا وسماعا عن أبي محمد اليزيدي ، وهو من أجل أصحابه. مات أول سنة ٢٦١
الصفحه ١٣٧ : : خلف
بن هشام ، وخلاد بن خالد :
أما خلف : فهو أبو محمد الاسدي بن هشام
بن ثعلب البزار البغدادي. قال
الصفحه ١٣٨ :
عن محمد بن حاتم الكندي قال : سألت يحيى بن معين عن خلف البزار فقال : لم يكن يدري
ايش الحديث
الصفحه ١٤١ : (١).
أخذ القراءة عن حمزة الزيات مذاكرة ، وعن محمد بن عبد الرحمن ابن أبي ليلى ، وعيسى
بن عمرو الاعمش ، وأبي
الصفحه ١٤٥ :
عرضا محمد بن هارون
التمار ، والامام أبو عبد الله الزبير بن أحمد الزبيري الشافعي. توفي سنة ٣٣٨
الصفحه ١٥٣ : عمرو عثمان بن سعيد الداني ، ونص عليه
في غير موضع الامام أبو محمد مكي بن أبي طالب ، وكذلك الامام أبو
الصفحه ١٥٦ : محمد سعيد العريان في تعليقاته ، حيث قال : لا تخلوا إحدى
القراءات من شواذ فيها حتى السبع المشهورة فإن
الصفحه ١٦٠ :
والقراءات حقيقتان متغايرتان ، فالقرآن هو الوحي المنزل على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم للبيان والاعجاز
الصفحه ١٦١ : في العامة ... ».
وقال الامام أبو محمد مكي :
« قد ذكر الناس من الائمة في كتبهم أكثر
من سبعين ممن