الصفحه ١٤١ : (١).
أخذ القراءة عن حمزة الزيات مذاكرة ، وعن محمد بن عبد الرحمن ابن أبي ليلى ، وعيسى
بن عمرو الاعمش ، وأبي
الصفحه ٢٣٤ : . فمن تلك الروايات :
ما رواه الشيخ الصدوق محمد بن علي بن
الحسين بسنده الصحيح عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٩٢ : ء (٢).
وروى بإسناده عن محمد بن مسلم عن أبي
عبد الله عليهالسلام قال :
« ما بعث الله عز وجل نبيا حتى يأخذ
الصفحه ٥٤٩ :
كليب ٢٥٥
عيسو (بن اسحق) ٥١ ، ٥٢
الكليني محمد بن يعقوب ٢٨ ، ٢٤٣ ، ٣٤٧
، ٣٥٢
الصفحه ١٨٣ : ء أهل السنة لهذا
القول. ولاجل ذلك قد التجأ بعضهم كأبي جعفر محمد بن سعدان النحوي ، والحافظ جلال
الدين
الصفحه ١٥٢ : مطبعة النار سنة ١٣٣٤.
٢ ـ هو عبد الرحمن
بن مهدي قال في تهذيب التهذيب ج ٦ ص ٢٨٠ : قال أحمد بن سنان
الصفحه ٥٤٢ :
ابن قتيبة ١٩٠
ابو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ٢٩٦
ابن القيم ٥١١
الصفحه ٢٠٠ : (ص) ، وقد
صرح بذلك كثير من الاعلام. منهم رئيس المحدثين الصدوق محمد بن بابويه ، وقد عد
القول بعدم التحريف من
الصفحه ٤٨١ : . وروى محمد بن يعقوب في الكافي بإسناده عن محمد بن
الفضيل عن أبي الحسن الماضي عليهالسلام
مثله
الصفحه ١٢٧ : زمانا أن امسك عن حديث
هشام ، لانه كان يبيع الحديث. وقال صالح بن محمد : كان يأخذ علي الحديث ، ولا يحدث
ما
الصفحه ١٦٢ : ـ خمسة وعشرين قارئا مع هؤلاء السبعة وتوفي سنة ٢٢٤ وكان بعده أحمد بن
جبير بن محمد الكوفي نزيل أنطاكية
الصفحه ٥٤٤ :
تمام ٥٢٠
اسماعيل بن ابراهيم بن محمد القراب
١٦١
ث
اسماعيل بن اسحق
الصفحه ١٧٥ : كعب. وأخرج أيضا بعضها عن أحمد بن محمد
الطوسي ، بإسناده عن ابن أبي ليلى عن أبي بن كعب باختلاف يسير
الصفحه ٣٤٨ : ، معللا في بعضها أنه
يحرم منه القانع والمعتر (٣).
وروى جعفر بن محمد بن إبراهيم ، بإسناده
عن جعفر بن
الصفحه ٥٢٧ : وجل حبا له ، فتلك عبادة الاحرار ، وهي أفضل
العبادة. وروى الشيخ الصدوق بإسناده عن الصادق جعفر بن محمد