الصفحه ١٧٩ :
(١) وجماعة.
وذكر القرطبي أنه مختار أكثر أهل العلم (٢).
وكذلك قال أبو عمرو بن عبد البر (٣).
واستدلوا على
الصفحه ١٨٦ :
وما روي عن عثمان أنه قال : للرهط
القرشيين الثلاثة ، إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ٢٠٢ : عن آبائكم ... (١).
وذكر السيوطي : أخرج ابن اشته في
المصاحف عن الليث بن سعد. قال : أول من جمع
الصفحه ٢٠٤ :
، فتسألون عنها يوم القيامة » (١).
٨ ـ وروى زر. قال : قال أبي بن كعب يا
زر :
كأين تقرأ سورة الاحزاب قلت
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم غيرت بعض الكلمات وجعلت مكانها كلمات
أخرى.
فمنها : ما رواه علي بن ابراهيم القمي ،
بإسناده عن
الصفحه ٢٤٠ :
أحاديث جمع
القرآن :
١ ـ روى زيد بن ثابت. قال :
« أرسل إلي أبو بكر ، مقتل أهل يمامة ، فإذا
الصفحه ٢٥٥ :
أن يخلو من ذلك رجل أو امرأة من
المسلمين. روى عبادة بن الصامت قال :
« كان رسول
الصفحه ٣٠٥ : رواية عن معصوم ، ولعلها
اجتهاد من ابن عباس وقتادة.
وثالثا : انها معارضة بما رواه ابراهيم
بن شريك
الصفحه ٣١٥ : تفسيره : وكان ابن عباس وابي بن كعب ، وسعيد بن جبير ،
والسدي يقرأون فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى
الصفحه ٣٦٠ : وَالأَعْنَابِ
تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا
١٦ : ٦٧ ».
فعن قتادة ، وسعيد بن جبير ، والشعبي
الصفحه ٣٦٣ :
فعن سعيد بن المسيب ، وأكثر العلماء أن
هذه الآية منسوخة بقوله تعالى :
« وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى
الصفحه ٣٧٢ : بن جابر
عن أبي عبد الله عليهالسلام
في قول الله تعالى :
« والذين في أموالهم ... أهو سوى الزكاة
الصفحه ٤٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عدلا للقرآن في وجوب التمسك بهم والرجوع إليهم (٢).
١ ـ عن معاوية بن عمار قال :
« قلت لابي عبد
الصفحه ٤٥٨ : :
« أَنْ عَبَّدتَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ ٢٦ : ٢٢ ».
أي جعلتهم خاضعين لا يتجاوزون عن أمرك
ونهيك.
الاستعانة
الصفحه ٤٨٣ :
٦ ـ روى عبد الله بن أبي الجدعاء قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يدخل الجنة بشفاعة رجل