الصفحه ٢٢٨ :
عن علي بن سويد قال :
« كتبت إلى أبي
الحسن موسى صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو في الحبس
الصفحه ٢٤٩ : ، والحادية عشرة أنه كان
خزيمة بن ثابت ، وهما رجلان ليس بينهما نسبة أصلا ، على ما ذكره ابن عبد البر
الصفحه ٣٠٦ : بن أنس ، وسفيان
بن سعيد ، وعبد الرحمن ابن عمر ، والاوزاعي ، وذهب عبد الله بن عمر إلى أن الاية
الثانية
الصفحه ٣١٦ : بها لا ترث ولا تورث
فلا تكون زوجة. ونسب ذلك إلى سعيد بن المسيب ، وسالم بن عبد الله ، والقاسم بن أبي
الصفحه ٣١٨ : بن عبد الله يقول كنا
نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الايام على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١٩ : غيبته بالحجارة .. (١).
٦ ـ وروى عطاء قال :
« قدم جابر بن عبد الله معتمرا ، فجئناه
في منزله فسأله
الصفحه ٣٢٢ : (١) ، وروى البيهقي ـ في باب المتعة ـ عن
عبد الله بن عمر أيضا رواية تحريم المتعة يوم خيبر (٢).
وأما ما روي
الصفحه ٣٢٣ : ، عن سليمان
بن يسار ، عن أم عبد الله ابنة أبي خيثمة :
« إن رجلا قدم من
الشام فنزل
الصفحه ٣٢٧ :
ومنها : ما رواه نافع عن عبد الله بن
عمر :
« إنه سئل عن متعة
النساء ، فقال : حرام
الصفحه ٣٥١ : القول : عطاء بن
أبي رياح (١).
والجواب عن ذلك :
أن تقييد إطلاق هذه الاية بآية التخفيف
المذكورة مؤكد
الصفحه ٥١٧ : : رواة هذا الحديث عن آخرهم ثقات.
وروى العسقلاني قال : صليت خلف المعتمر
بن سليمان ما لا أحصي صلاة الصبح
الصفحه ٥١٨ : الرواية الوليد بن مسلم
القرشي ، وفي وثاقته كلام ، بل صرح غير واحد بكثرة خطئه ، أو تدليسه راجع تهذيب
الصفحه ٥٣ : .
وفي الاصحاح الاول من انجيل متى : أن سليمان بن داود ولد من تلك المرأة.
تأمل كيف تجرأ هذا الوضع على
الصفحه ٦٦ : تزويج
زياد بن لبيد وهو من أشرف بني بياضة ابنته من جويبر لاسلامه. وقد كان رجلا قصيرا
ذميما محتاجا عاريا
الصفحه ٦٨ : بن
العوام والكافرون هم الكثيرون الشديدون في القوة ، وقد وصفتهم الاية بأنهم ذووا
شوكة ، وأن المؤمنين