الصفحه ٥١٨ :
أسمع أحدا منهم يجهر
ببسم الله الرحمن الرحيم ، وفي بعضها قال : صلى بنا رسول الله
الصفحه ٥٢٥ :
التعليقة (٢٢)
ــــــــــ
ص
٤٧٥
حديث
:
ابليس مع الله
عن الصادق
الصفحه ١١٣ :
تقتضيه حكمته.
ثانيها : أن يأتي بالله بأن يقابلوه ، وينظروا
إليه. وذلك ممتنع لان الله لا تدركه الابصار
الصفحه ٢٢٧ :
« لما نزلت هذه
الاية : يوم تبيض وجوه وتسود وجوه. قال رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : أمور موقوفة عند الله يقدم منها ما يشاء ، ويمحو ما يشاء ويثبت ما
يشاء ، لم يطلع على ذلك أحدا ـ يعني
الصفحه ٤٢١ : ، وإما لقهر الكامل وسلطانه فيخضع له خوفا من
مخالفته وعصيانه.
هذه هي الاسباب الموجبة للعبادة
والخضوع
الصفحه ٤٥٥ :
بقوله : الحمد لله فقد عرفت أن كلمة الله علم للذات المقدسة المستجمعة لجميع صفات
الكمال. وقد ورد عن الصادق
الصفحه ٤٦٥ : ممكن محتاج ، وإن
كان نبيا :
« وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٤٧٩ :
إنما يكون بعون الله له وبإمداده إياه بالقدرة آنا فآنا : عطاء غير مجذوذ بحيث لو
انقطع المدد عنه في آن لم
الصفحه ٥٢٠ :
٦ ـ روى ابن عمر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« من حج فزار قبري بعد وفاتي كان كمن
الصفحه ٥٣٦ : تأويل الحاديث
٢٢٤
يا ايها الناس انتم الفقراء الى الله
٤٢١
ويقول
الصفحه ٣٩ : العرب ونساؤهم ،
وكان النابغة الذبياني هو الحكم في شعر الشعراء. يأتي سوق عكاظ في الموسم فتضرب له
قبة حمرا
الصفحه ٤٤ :
المستشهدين بين يديه ، ظهرت له عظمة القرآن في بليغ هدايته ، وكبير أثره ، فإنه هو
الذي أخرجهم من حضيض الجاهلية
الصفحه ٥١ : ، فأخذها فرعون
لجمالها وصنع إلى ابراهيم خيرا بسببها ، وصار له غنم وبقر وحمير وعبيد وإماء وأتن
وجمال. وحين
الصفحه ٦٤ : وَالصَّالِحِينَ
مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ
وَاللَّهُ