الصفحه ١٤٠ : (١).
قال ابن حجر : أما في القراءة فثبت ، وأما في الحديث فيكتب حديثه في الجملة. سئل أحمد
بن صالح المصري عن
الصفحه ٢٣١ : .
ومما يدل على أن اسم أمير المؤمنين عليهالسلام لم يذكر صريحا في القرآن حديث الغدير ،
فإنه صريح في أن
الصفحه ٤٩٨ :
مصادر : حديث الثقلين ، ترجمة : الحارث
وافتراء الشعبي عليه. مصادر : حديث لتركبن سنن من قبلكم
الصفحه ٥٠٣ : (٣)
ــــــــــ
ص
٢٠
مصادر
:
حديث لتركبن
سنن من قبلكم ..
.. ورد هذا الحديث في مسند أحمد الجز
الصفحه ٥١٧ : ـ باب افتتاح القراءة في الصلاة ببسم الله ـ الجزء ٢ ص ٤٦ ، والمستدرك
، حديث الجهر ببسم الله الجزء ١ ص ٢٣٣
الصفحه ٢٩ : الحديث؟ ثم يجعلون هذا الافتراء حسبة يتقربون به إلى الله :
« كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا
الصفحه ١٢٩ : بن يسار المكي (٢). قال العقيلى : منكر الحديث ، وقال أبو
حاتم : ضعيف الحديث لا احدث عنه (٣).
أقول
الصفحه ١٣٧ :
الساجي : صدوق سيئ الحفظ ليس بمتقن في الحديث. وقد ذمه جماعة من أهل الحديث في
القراءة. وأبطل بعضهم الصلاة
الصفحه ١٣٩ : (١)
قال أبو طالب عن أحمد : كان يؤخذ عنه القرآن ، وليس في الحديث بشئ. وقال الدوري عن
ابن معين : ثقة. وقال
الصفحه ١٤٦ : ، وكان
ثقة قليل الحديث. وقال ابن أبي حاتم : سألت أبي عنه فقال : صالح الحديث. مات
بالمدينة سنة ١٣٠
الصفحه ٢٢٠ : احتجوا عليه بما حفظه التاريخ ، وكتب الحديث والكلام ، وبما
قدمناه للقارئ ، يتضح له أن من يدعي التحريف
الصفحه ٢٥٩ :
النتيجة :
ومما ذكرناه : قد تبين للقارئ أن حديث
تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا
الصفحه ٤٩٩ :
التعليقة
(١)
ــــــــــ
ص
١٨
مصادر
:
حديث الثقلين
روى ـ حديث
الصفحه ٥٠١ : ، قيل
له فقد قال الشعبي : كان يكذب ، قال : لم يكن يكذب في الحديث إنما كان كذبه في
رأيه.
بربك أخبرني
الصفحه ١٢ : الاعراب ، ويفسره الآخر من ناحية الفلسفة ، وثالث من ناحية العلوم
الحديثة أو نحو ذلك ، كأن القرآن لم ينزل