الصفحه ٥٠٤ : من تواطئهم
على الكذب ، وهذا شيء لا يسعكم إثباته ، وأي فرق بين إخباركم أنتم عن معاجز موسى عليهالسلام
الصفحه ١٣٩ : ثقة صالح ، أصله من اصبهان. أخذ القراءة
عرضا عن جماعة من تابعي أهل المدينة. قال سعيد بن منصور : سمعت
الصفحه ١٤٦ : ، وعبد الله بن عباس ، وأبي
هريرة. قال يحيى بن معين : كان إمام أهل المدينة في القراءة فسمي القارئ بذلك
الصفحه ٣٤٨ : بالتسبيح » (١).
ومما لا ريب فيه أن وجوب الزكاة إنما
نزل في المدينة ، فكيف يمكن أن يقال : إن الاية
الصفحه ٥٠٣ : ؟ أفيقال مثل هذا
الكلام فيمن هو باب مدينة علم الرسول والمبين لامته لا أرسله الله به؟ وفي ذلك
روايات كثيرة
الصفحه ٤٤ : معكما مقاتلون
، فو الذي بعثك بالحق لو سرت بنا إلى برك الغماد ـ يعني مدينة الحبشة ـ لجالدنا
معك من دونه
الصفحه ١٢٨ : بن المديني : كان ثقة. وقال ابن سعد : ثقة. وذكر أو عمرو الداني أنه : أخذ
القراءة عن عبد الله بن السائب
الصفحه ١٣١ : الدارمي وغيره عن ابن
معين : ليس بثقة. وقال ابن المديني : ضعيف الحديث ، وتركته على عمد. وقال البخاري
الصفحه ١٣٣ : لما هرب من الحجاج ، فقرأ بمكة والمدينة ، وقرأ
أيضا بالكوفة والبصرة على جماعة كثيرة ، فليس في القرا
الصفحه ١٥٢ : : سمعت علي بن المديني
يقول : كان عبد الرحمن بن مهدي أعلم الناس ، قالها مرارا. وقال الخليلي : هو إمام
بلا
الصفحه ٢٥٠ : : ضعوا هذا في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا ، وكانت الانفال
من أول ما أنزل بالمدينة ، وكانت براءة من آخر
الصفحه ٢٩٣ : ص
٢٠٩. وقال ابن كثير : قال البخاري وعلي بن المديني ، وإبراهيم النخعي ، والثوري في
رواية عنه : ويقتل
الصفحه ٣٥٨ : لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ
حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ
الصفحه ٣٧٠ :
إذا أمكن العمل بالآيتين ، فلا معنى في القول بالنسخ .. وهذا القول يروى عن أهل
المدينة ، والشافعي ، وأبي
الصفحه ٤١٨ : وغيرهم.
وذهب بعض : إلى أنها نزلت مرتين ، مرة
في مكة ، واخرى في المدينة تعظيما لشأنها ، وهذا القول