الصفحه ٢١١ : على عدم التحريف في
الكتاب يكون من ناحيتين :
الناحية الاولى : أن القول بالتحريف
يستلزم عدم وجوب
الصفحه ٣٢١ : استند إليها القائل
بالنسخ على طوائف ، منها : ما ينتهي سنده إلى الربيع بن سبرة عن أبيه ، وهي كثيرة
، وقد
الصفحه ٣٧٧ : وجوب للصدقة ولا معصية في ترك المناجاة ، إلا أنه يدل على أن
من ترك المناجاة يهتم بالمال أكثر من اهتمامه
الصفحه ٤٢٤ : ، وليست من الحروف الاصلية ، وفيه لغات كثيرة والمعروف منها أربع : اسم ، سم
وكلاهما بكسر الاول وضمه وهو
الصفحه ٤٧٧ : العباد فتنحصر عبادتهم في أحد القسمين الاولين ، ولا يسعهم تحصيل هذه
الغاية. وبذلك يظهر بطلان قول من أبطل
الصفحه ١٠٧ : ، ولم يترتب على تكذيبها أكثر مما يترتب على تكذيب النبي من العقاب
الاخروي.
وأما إذا كانت مقترحة كانت
الصفحه ١٥١ :
بالاستدلال على ما اخترناه من عدم تواترها بأمور :
الاول : إن استقراء حال الرواة يورث
القطع بأن القراءات
الصفحه ١٧٧ :
هذه أهم الروايات التي رويت في هذا
المعنى ، وكلها من طرق أهل السنة ، وهي مخالفة لصحيحة زرارة عن أبي
الصفحه ٢١٢ : بد
من كونه موجودا بين الامة ، ليمكنها أن تتمسك به ، لئلا تقع في الضلال ، وهذا
البيان يرشدنا إلى فساد
الصفحه ٢٧٠ :
والعمل بما فيه. ومن
البين أن المراد من ذلك الرجوع إلى ظواهره ، وحينئذ فلا بد وأن يراد من التفسير
الصفحه ٤١١ : الجمل الخبرية ولا الانشائية ما يكون من سنخ الكالم قائما بالنفس ، ليسمى
بالكلام النفسي ، نعم لا بد
الصفحه ٥٠٣ : القرآن ، قال : فجلس في بيته حتى جمع
القرآن فهو أول مصحف جمع فيه القرآن جمعه من قلبه وكان عند آل جعفر
الصفحه ٨١ :
لقد تحدى القرآن جميع البشر ، وطالبهم
أن يأتوا بسورة من مثله فلم يستطع أحد أن يقوم بمعارضته ، ولما
الصفحه ٨٥ : قد
استعملا على المعنى الاول. وما ذكرناه بين لا خفاء فيه ، ولكن المتوهم كابر
الحقيقة ليحط من كرامة
الصفحه ١٥٦ : جملة ما قال : وربما جعلوا
الاعتبار بما اتفق عليه عاصم ونافع فإن قراءة هذين الامامين أولى القراءات