الصفحه ١٣٧ :
الساجي : صدوق سيئ الحفظ ليس بمتقن في الحديث. وقد ذمه جماعة من أهل الحديث في
القراءة. وأبطل بعضهم الصلاة
الصفحه ١٧٨ : النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لابي .. إلى غير ذلك من الاختلاف.
ومن عدم التناسب بين السؤال والجواب
الصفحه ٢١٣ : على خلافه ، وقد أوضحنا في
مباحث الاصول أن القدر الثابت من البناء العقلائي ، هو عدم اعتناء العقلا
الصفحه ٢٢٩ :
المفهوم
الحقيقي للروايات :
والجواب عن الاستدلال بهذه الطائفة : أن
الظاهر من الرواية الاخيرة
الصفحه ٢٤٠ : ، وإني أخشى أن يستحر القتل بالقراء بالمواطن فيذهب كثير من
القرآن ، وإني أرى أن تأمر بجمع القران. قلت لعمر
الصفحه ٢٥٣ :
٤ ـ مخالفة
أحاديث الجمع من حكم العقل!
إن هذه الروايات مخالفة لحكم العقل ، فإن
عظمة القرآن في
الصفحه ٢٥٥ :
أن يخلو من ذلك رجل أو امرأة من
المسلمين. روى عبادة بن الصامت قال :
« كان رسول
الصفحه ٢٦٧ :
وغير ذلك من استدلالاتهم (ع) بالقرآن في
موارد كثيرة ، وهي متفرقة في أبواب الفقه وغيرها.
أدلة
الصفحه ٢٩١ : اختار من الجهات جهة بيت المقدس ، فنسخ
ذلك بالامر بالتوجه إلى خصوص بيت الله الحرام.
ولا يخفى ما في هذا
الصفحه ٣١٦ :
المتمتع بها أقل من
عدة المطلقة فلا دلالة في الاية ، ولا في غيرها ، على أن عدة النساء لا بد وأن
الصفحه ٣٨٦ : وإلا لم يوجد. والعلم الالهي يتعلق بالاشياء على واقعها من
الاناطة بالمشيئة الالهية ، لان انكشاف الشئ لا
الصفحه ٣٩٢ :
والقول بالبداء : يوجب انقطاع العبد إلى
الله وطلبه إجابة دعائه منه وكفاية مهماته ، وتوفيقه للطاعة
الصفحه ٣٩٣ : العبد من إجابة دعائه ، وذلك يوجب عدم توجهه في طلباته إلى ربه.
حقيقة البداء
عند الشيعة :
وعلى الجملة
الصفحه ٤١٢ : من الوجود : خارجي وذهني ، والشئ هو ذلك
الشئ في كلا وجوديه ، وإطلاق الاسم عليه بلا عناية. ولا يختص هذا
الصفحه ٤١٩ : لا بد من قراءتها في الصلاة بحيث
لا تغني عنها سائر السور ، وأن الصلاة هي عماد الدين ، وبها يمتاز