الصفحه ٣٧١ :
وفداؤه ومنه في
الاسراء بعده ، وأما ما روي من فعل أبي بكر وعمر فهو ـ على تقدير ثبوته ـ لا حجية
فيه
الصفحه ٣٨١ :
شئ إلا أن يكون من
هذه الاصناف. ثم نسخ الله ذلك في سورة الانفال ، فجعل لهؤلاء الخمس ، وجعل الاربعة
الصفحه ٤٢٠ :
سورة من القرآن؟ قال
: الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته
الصفحه ٤٤٣ :
٨ ـ ما رواه ابن جريج قال :
« أخبرني أبي أن سعيد بن جبير أخبره ، قال
: ولقد آتيناك سبعا من
الصفحه ٤٨٦ : المستقيم ، والصراط
السوي ، وقد تلاحظ الانواع على كثرتها من الايمان بالله وبرسوله وبالمعاد ، ومن
الصلاة
الصفحه ٥١٩ : .
٢ ـ وعن أبي هريرة ، قال :
« زار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قبر امه فبكى وأبكى من حوله فقال :
استأذنت
الصفحه ٥٢٥ : عليهالسلام
:
« قال إبليس : رب اعفني من السجود لآدم
، وأنا أعبدك عبادة لا يعبدكها ملك مقرب ، ولا نبي مرسل
الصفحه ٥٣١ :
٤٦٥٤٨٠
ء اشفقتم ان تقدموا بين يدي نجواكم
٣٧٤
ام خلقوا من غير شيء
٤٣٣
الصفحه ٢٩ :
اعترف بأنه وجماعة
وضعوه. وقد أخطأ الواحدي وجماعة من المفسرين حيث أو دعوه في
الصفحه ٣٠ :
يجاوزونها إلى عشر
اخرى حتى يتعلموا ما فيها من العمل فيعلمهم القرآن والعمل جميعا
الصفحه ٦٤ : وَالصَّالِحِينَ
مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ
وَاللَّهُ
الصفحه ٦٨ :
الانباء والحوادث ، وقد
كان في جميع ما أخبر به صادقا ، لم يخالف الواقع في شيء منها. ولا شك في أن
الصفحه ٨٨ :
القرآنية المباركة
ناظرة إلى هذا المعنى ، وأن اختيار العبد في فعله لا يمنع من نفوذ قدرة الله
الصفحه ١١٨ : الامة
وتعذيبها ، فهي ممنوعة في هذه الامة. ولا تسوغ إقامتها باقتراح الامة ، سواء أكان
الاقتراح من الجميع
الصفحه ١٣٠ : أقرأني أحد حرفا إلا أبو
عبد الرحمن السلمي ، وكنت أرجع من عنده فأعرض على زر. وقال حفص : قال لي عاصم : ما