الصفحه ٨٢ : ـ بعد ذلك ـ من استقراء
كلمات العرب البلغاء ، وتتبع تراكيبها. والقرآن لو لم يكن وحيا إلهيا ـ كما يزعم
الصفحه ٩٦ : النار. وغاية ما تدل عليه جملته تلك أن الله ملك يجازي
بالاعمال ، وأين هذا من معنى الاية الكريمة؟! أما
الصفحه ٩٧ : طريق مستقيم سلكه
الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، ووجود طرق اخرى
غير
الصفحه ١٥٢ : عامر ، وطعن في كثير من المواضع في بعض القراءات المذكورة في السبع ، وطعن
بعضهم على قراءة حمزة ، وبعضهم
الصفحه ١٦٤ : ظهورا تاما أن القراءات ليست متواترة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولا عن القراء أنفسهم ، من غير فرق
الصفحه ١٨٠ : بما تقدم من
الروايات الدالة على التوسعة : ما لم تختم آية رحمة بعذاب ، أو آية عذاب برحمة.
فإن هذا
الصفحه ١٨٨ :
٢ ـ أن من وجوه الاختلاف المذكورة ما
يتغير فيه المعنى وما لا يتغير ، ومن الواضع أن تغير المعنى
الصفحه ١٩١ :
يعد قولا مستقلا عن
الوجوه الاخرى ، لانه لم يعين معنى الحروف فيه ، فلا بد وان يراد من الحروف أحد
الصفحه ١٩٨ :
منها : رواية الكافي
بإسناده عن الباقر عليهالسلام
أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير
الصفحه ٢٠٩ :
اللوح المحفوظ ، أو
عند ملك من الملائكة ، وهو معنى تافه يشبه قول القائل : إني أرسلت اليك بهدية وأنا
الصفحه ٢٥٤ :
يهتمون بشأن القرآن
، ويحتفظون به أكثر من اهتمامهم بأنفسهم ، وبما يهمهم من مال وأولاد. وقد ورد أن
الصفحه ٢٧٧ : فبلغت ١٣٨ آية.
وقد عقدنا هذا البحث لنستعرض جملة من
تلك الايات المدعى نسخها ولنتبين فيها أنه ليست ـ في
الصفحه ٣١٣ : إنها منسوخة بما دل من السنة على
تحريم غير من ذكر في الاية من النساء ، وثبوت هذه الدعوى موقوف على أن
الصفحه ٣٦٥ :
سواء أكان من
المشركين ، أم من الكتابيين ، أم من المسلمين الذين لا يبالون بدينهم إنما هو
موكول إلى
الصفحه ٣٦٩ :
المقيد (١)؟.
٢ ـ ومنهم من قال : إن الآية نزلت في
الكفار جميعا ، فنسخت في خصوص المشرك نسب ذلك إلى قتادة