الصفحه ٩٩ :
فأنزل الله تبارك وتعالى :
« إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ١٠٨ : ١ ».
وهو الخير الكثير من
الصفحه ١١٧ : ٤٠ : ٧٨ ».
ثانيا : ان في القرآن أيضا آيات دالة
على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٥ :
وافقت العربية ...
فنقل كلام ابن الجزري بطوله الذي نقلنا جملة منه آنفا. ثم قال : قلت : أتقن الامام
الصفحه ١٥٩ :
أيضا تحكم باطل. ولا
سيما أن في غير القراء السبعة من هو أعظم منهم وأوثق ، كما اعترف به بعضهم
الصفحه ٢٢٢ : فيما مضى من الزمن ، فلعله
يقع في المستقبل زيادة ونقيصة ، والذي يظهر من رواية البخاري تحديده بقيام
الصفحه ٢٢٣ : والمنسوخ ، لم
يسقط منه حرف ألف ولا لام فلم يقبلوا ذلك » (١).
ومنها ما رواه في الكافي ، بإسناده عن
الصفحه ٢٨٠ : فلنتصور أن تكون للزمان خصوصية من جهة استمرار الحكم وعدم
استمراره ، فيكون الفعل ذا مصلحة في مدة معينة ، ثم
الصفحه ٢٩٩ : لمانع ،
وبمن لا يرث من الاقربين وإذا فرض وجود المنافاة بينها وبين الاية فقد تقدم : أن
خبر الواحد لا يصلح
الصفحه ٣٠٢ : هو على غير هذين الصنفين اللذين تعين عليهما الصوم
، ومع هذا فكيف يدعى أن المستفاد من الاية هو الوجوب
الصفحه ٣٢٣ :
وكيف يصح ذلك ولم
يحرم أبو بكر المتعة أيام خلافته ، ولم يحرمها عمر في شطر كبير من أيامه ، وإنما
الصفحه ٣٢٥ : التحريم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لكان عليه أن يقول : نهى النبي عنهما.
٤ ـ ان ناسخ جواز المتعة
الصفحه ٣٥١ : مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ
فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ
الصفحه ٣٦٣ : مِنكُمْ
وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ٢٤
: ٣٢ ».
فدخلت الزانية في أيامى المسلمين
الصفحه ٣٦٤ : الرواية ضعيفة جدا ، ولا أقل
من أن في سندها عاصم بن سليمان وهو كذاب وضاع (٢)
مع أن الرواية ضعيفة المتن
الصفحه ٣٦٧ :
هو على أشياء مختلفة
فقلت لجعفر بن محمد عليهالسلام
قول الله تعالى : أو ينفوا من الارض ، قال ذلك