الصفحه ٢٥٦ :
٥ ـ مخالفة
أحاديث الجمع للاجماع :
إن هذه الروايات مخالفة لما أجمع عليه
المسلمون قاطبة من أن
الصفحه ٢٥٧ :
٦ ـ احاديث
الجمع والتحريف بالزيادة!
إن هذه الروايات لو صحت ، وأمكن
الاستدلال بها على التحريف من
الصفحه ٢٦٦ :
ومنها : قوله عليهالسلام في تحليل نكاح العبد للمطلقة ثلاثا :
إنه زوج ، قال الله عز وجل
الصفحه ٣٢٨ :
المسافحة ، لانه ليس
من الاحصان في شيء أن تؤجر المرأة نفسها كل طائفة من الزمن لرجل ، فتكون كما قيل
الصفحه ٣٦٨ :
وقد ادعى الاجماع والاخبار على ذلك : في المسألة السابعة عشرة من كتاب الفئ ، وقسمة
الغنائم من كتاب
الصفحه ٣٩٨ : ، ووجه الاشكال في ذلك أن معنى الحجية التي ثبتت لخبر الواحد ، أو لغيره من
الادلة الظنية هو وجوب ترتيب
الصفحه ٤٢٨ : عشواء
لا يهدي السبيلا
ولا موجب للقول باشتقاقه من
أله بمعنى عبد ، أو أله بمعنى
الصفحه ٤٦٤ :
« لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا
٢١ : ٢٢. وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ
الصفحه ٤٧٢ : لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما.
وأما ما ينسب إلى الشيعة الامامية من
أنهم يسجدون لقبور أئمتهم ، فهو بهتان
الصفحه ٤٧٦ :
والروايات الدالة على هذا متواترة من
الطريقين (١)
، ومع ذلك كيف يجوز الحكم بشرك من زار قبر النبي
الصفحه ١٣ :
أدب القرآن فلست
أتعرض لها غالبا لكثرة من كتب فيها من علماء التفسير ، كالشيخ الطوسي في ( التبيان
الصفحه ٤٩ : إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ
٦ : ٧٥. وَوَهَبْنَا
لَهُ
الصفحه ٥١ :
٢ ـ وفي الاصحاح الثاني عشر من التكوين
: أن ابراهيم إدعى أمام فرعون أن سارة اخته وكتم أنها زوجته
الصفحه ٨٣ : :
إن هذه الشبهة لا تليق بالذكر ، فإن
القدرة على الاتيان بمثل كلمة من كلمات القرآن ، بل على الاتيان بمثل
الصفحه ٩٨ : عبده نعما عظيمة هي أشرف وأعظم من نعمة المال ، كنعمة
الحياة والعقل والايمان ، فكيف يكون السبب الموجب