الصفحه ٤٨٧ : ، ونبذوا آيات الله وراء ظهورهم ، ولا
يراد به مطلق الكافر :
« وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا
الصفحه ٤٨٩ :
لقنهم أن يطلبوا منه
الهداية إلى الصراط المستقيم. وقد اشتملت هذه السورة الكريمة في بداءتها على
الصفحه ٥٢٠ :
٦ ـ روى ابن عمر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« من حج فزار قبري بعد وفاتي كان كمن
الصفحه ٢٠ : : (
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ) ٨٤ : ١٩ ، وبمعنى الحديث المأثور عن النبي صلىاللهعليهوآله لتركبن سنن من
الصفحه ٤١ :
يجيبوه إلى ما يريد
، ويسقطوا حجته بالمعارضة ، لو كان ذلك ممكنا غير مستحيل. نعم كان من الجدير بهم
الصفحه ٤٦ :
موضعا لدهشة
المفكرين ، وحيرتهم إلى اليوم الاخير ، وهذا من أعظم نواحي الاعجاز.
ولنتنازل للخصوم
الصفحه ٥٦ : الموجودات السماوية والارضية من ملك وكواكب ورياح ، وبحار ونبات
وحيوان وإنسان ، وتعرض لانواع الامثال ، ووصف
الصفحه ٦٥ :
هذه أمثلة من تعاليم القرآن التي نهج
فيها منهج الاعتدال ، وقد أوجب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
الصفحه ٩٠ : وأموالهم من هؤلاء المسيطرين ، ولما انقرضت سلطة الخلفاء الاربعة
وآل الامر إلى الامويين الذين لم تقم خلافتهم
الصفحه ٩٢ :
وشهادة الشاهدين ـ
إذا صحت أخبارها ـ إنما هي لرفع هذه الاحتمالات التي تعرض من سهو القارئ أو من
عمده
الصفحه ١٨٧ :
٥ ـ لغات مضر
:
إن الاحرف السبعة هي سبع لغات من لغات
مضر خاصة. وإنها متفرقة في القرآن ، وهي لغات
الصفحه ١٩٢ :
وتوضيح القول : أن لكل قوم من العرب
لهجة خاصة في تأدية بعض الكلمات ، ولذلك نرى العرب يختلفون في
الصفحه ٢٠٤ : خيار أهل البصرة
وقراؤهم ، فاتلوه ولا يطولن عليكم الامد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب العرب من كان
قبلكم
الصفحه ٢٣٤ : لاجماع الامة إلا من لا
اعتداد به ... وقال : إن نقصان الكتاب مما لا أصل له وإلا لاشتهر وتواتر ، نظرا
إلى
الصفحه ٢٤٥ :
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولعله أن يكون غائبا أو في بعض البوادي
، فيكتبون ما قبلها وما