الصفحه ١١٦ :
بِالْمَلائِكَةِ
إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ:
٧. وَقَالُوا مَالِ
هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ
الصفحه ١٥٣ : ، وصح سندها فهي
القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها ، ولا يحل إنكارها ، بل هي من الاحرف السبعة
التي نزل
الصفحه ١٨٢ : ءة بحرف واحد ، وأمر بإحراق بقية المصاحف.
ويستنتج من ذلك امور :
إن الاختلاف في القراءة كان نقمة على
الصفحه ١٨٦ :
وما روي عن عثمان أنه قال : للرهط
القرشيين الثلاثة ، إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ٢٠٦ :
بالنسخ وقوعه من
رسول الله (ص) فهو أمر يحتاج إلى الاثبات. وقد اتفق العلماء أجمع على عدم جواز نسخ
الصفحه ٢٢١ : التواتر فيها جزافية لا دليل عليها ، ولم يذكر
من هذه الروايات شيء في الكتب الاربعة ، ولذلك فلا ملازمة بين
الصفحه ٢٣٣ : آل عمران.
والجواب :
عن الاستدلال بهذه الطائفة ـ بعد
الاغضاء عما في سندها من الضعف ـ أنها مخالفة
الصفحه ٢٥٨ :
المصاحف الاخرى التي
تخالف ذلك المصحف ، وكتب إلى البلدان أن يحرقوا ما عندهم منها ، ونهى المسلمين عن
الصفحه ٢٦٤ : يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ
مِن مُّدَّكِرٍ ٥٤ : ١٧ ».
وقوله تعالى :
« أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ
الصفحه ٢٦٥ :
٣ ـ الروايات المتواترة التي أمرت بعرض
الاخبار على الكتاب ، وأن ما خالف الكتاب منها يضرب على الجدار
الصفحه ٣٤٣ : كانت الشهادة على
الوصية ، وإليه ذهب جمع من الصحابة والتابعين ، منهم : عبد الله بن قيس ، وابن
عباس
الصفحه ٣٤٥ :
الاية غيرتقليد جماعة من الفقهاء المتأخرين. وكيف يصح أن ترفع اليد عن حكم ورد في
القرآن لفتوى أحد من الناس
الصفحه ٤٠٥ :
لا يشك أحد من المسلمين أن كلام الله
الذي أنزله على نبيه الاعظم برهانا على نبوته ودليلا لامته. ولا
الصفحه ٤٣٣ : للدلالة على الذات المقدسة ، أو على صفة من
صفاتها الجمالية والجلالية ، والاسماء التكوينية هي الممكنات
الصفحه ٤٧٠ : أئمة الدين وأولياء الله الصالحين ، ولم ينكر ذلك أحد
من الصحابة ، ولا أحد من التابعين أو الاعلام ، إلى