الصفحه ٥٠٧ : .. لو أراد الله أن يبعث الينا رسولا لبعث أجل من فيما بيننا مالا ، وأحسن
حالا. فهلا انزل هذا القرآن
الصفحه ٥٣٥ :
وعسى أن تكرهوا شيئا
٣٠٧
ولكن من شرح بالفكر صدرا
٤٧٨
الصفحه ٦٦ : الناس كفضلي على أدناكم (٢).
فالاسلام قدم سلمان الفارسي لكمال
إيمانه حتى جعله من أهل البيت
الصفحه ٩٤ :
القرآن بمثله ، وذكر
جملا اقتبسها من نفس القرآن ، وحور بعض ألفاظها وزعم أنه يعارض بها القرآن
الصفحه ١١٥ :
« وَيَقُولُونَ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن
رَّبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلّهِ
الصفحه ١٦١ : من العلماء ابن مجاهد على اختياره عدد السبعة ، لما فيه من الايهام ... قال
أحمد ابن عمار المهدوي : لقد
الصفحه ١٦٦ :
السبب ، أي للمحافظة على أداء القرآن كما رسمه المصحف ، وخوفا من أن يؤدي تجرده من
النقط والشكل إلى التغيير
الصفحه ٢١٥ : للخصم أن يجعل
ترخيص الائمة (ع) للمصلي بقراءة أية سورة شاء دليلا على الاكتفاء بما يختاره من
السور ، وإن
الصفحه ٢٤٣ :
والالواح ، والعسب ،
وكان لا يقبل من أحد شيئا حتى يشهد شهيدان ، فقتل وهو يجمع ذلك إليه ، فقام عثمان
الصفحه ٢٤٤ :
أصبت ، فجمعوا
القرآن ، فأمر أبو بكر مناديا فنادى في الناس : من كان عنده شيء من القرآن فليجئ
به
الصفحه ٢٧٢ :
« مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ
وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في
الصفحه ٢٨٢ :
بين العشاءين. وعشر
الايفة من دقيق ملتوت بربع الهين من زيت الرض تقدمة ... وسكيبها ربع الهين للخروف
الصفحه ٢٨٣ :
وقد نسخ جواز الحلف الثابت بحكم التوراة
بما جاء في الاصحاح الخامس من إنجيل متى عدد ٣٣ ، ٣٤ : أيضا
الصفحه ٣٤٢ : جبير تقرأ المائدة؟ فقلت : نعم ، فقالت : أما انها آخر
سورة نزلت ، فما وجدتم فيها من حلال فاستحلوه ، وما
الصفحه ٣٩٧ :
التفسير هو إيضاح مراد الله تعالى من
كتابه العزيز ، فلا يجوز الاعتماد فيه على الظنون والاستحسان