الصفحه ٤٩٤ :
ومن لا يؤذيه؟
فالفأرة تفر من الهرة ، ولا تفر من الشاة ، وكيف يهتدي النمل والنحل إلى تشكيل
جمعية
الصفحه ٢٢٥ :
الْمُطَهَّرُونَ: ٧٩. تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ:
٨٠ ».
وعلى ما ذكرناه فليس كل ما نزل من الله
وحيا يلزم
الصفحه ٢٧٩ :
امكان النسخ :
المعروف بين العقلاء من المسلمين وغيرهم
هو جواز النسخ بالمعنى المتنازع فيه رفع
الصفحه ٣٩٩ :
يثبت من الشارع ردع لهذه السيرة العقلائية المستمرة.
نعم يعتبر في الخبر الموثوق به ، وفى
غيره من الطرق
الصفحه ٣٥ : يمتنع على القادر المطلق ، وإذن
فلا بد من تكليف البشر ، ومن الضروري أن التكليف يحتاج إلى مبلغ من نوع
الصفحه ٢٦٩ : تقدم بعضها.
٢ ـ النهي عن
التفسير بالرأي :
إن الاخذ بظاهر اللفظ من التفسير بالرأي
، وقد نهى عنه في
الصفحه ٢٨٧ :
والتحقيق : أن هذا القسم من النسخ غير
واقع في القرآن ، كيف وقد قال الله عز وجل :
« أَفَلاَ
الصفحه ٣٠٩ :
فالحق : أن المراد بالاكراه في الاية ما
يقابل الاختيار ، وأن الجملة خبرية لا إنشائية ، والمراد من
الصفحه ٣٦٦ : ، وبين مفاداته ، والمن
عليه من غير فداء ، من غير فرق في ذلك بين المشرك وغيره من فرق الكفار ، وقد ادعي
الصفحه ٤٧٨ : مدح الله سبحانه
من يدعوه خوفا أو طمعا وذلك يقتضي محبوبية هذا العمل وأنه مما أمر به الله تعالى
وأنه
الصفحه ٣٦ :
من الملوك في امور
تختص برعيته ، كان من الواجب عليه أولا أن يقيم على دعواه دليلا يعضدها ، حين تشك
الصفحه ١١٣ :
الالهية من بقاء
الخلق ، وإرشادهم إلى كمالهم. ويستحيل على الحكيم أن يجري في أعماله على خلاف ما
الصفحه ٢١٠ :
الدليل الثاني قوله تعالى :
« وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ٤١ : ٤١.
لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن
الصفحه ٢٣٠ :
منها : ما ورد من ذكر أسماء الائمة عليهمالسلام في القرآن ، كرواية الكافي بإسناده عن
محمد بن الفضيل
الصفحه ٤٠١ :
٢ ـ وقالوا : قد صح عن المعصومين عليهمالسلام أن تعرض الروايات على الكتاب وما يكون
منها مخالفا