الصفحه ٥٢٠ : هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
« ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي
روحي حتى أرد
الصفحه ٢٣٢ : الذى فسر لهم ذلك ... (١).
فتكون هذه الصحيحة حاكمة على جميع تلك
الروايات ، وموضحة للمراد منها
الصفحه ٣١٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى زمان من خلافة عمر ، فإن كان هناك
ما يخالفها فهو مكذوب ولا بد من
الصفحه ٤١٨ :
محل
نزولها :
المعروف : أن هذه السورة مكية ، وعن بعض
أنها مدنية ، والصحيح هو القول الاول ، ويدل
الصفحه ٢٥٤ : يوم اليمامة سبعون من القراء ، وقتل في عهد النبي (ص) ببئر معونة
مثل هذا العدد (٢).
وقد تقدم في
الصفحه ٢٧٢ : ، ومعناه أن يكون للفظ وجهان من المعاني أو أكثر ، وجميع هذه
المعاني في درجة واحدة بالنسبة إلى ذلك اللفظ
الصفحه ٤٦ :
موضعا لدهشة
المفكرين ، وحيرتهم إلى اليوم الاخير ، وهذا من أعظم نواحي الاعجاز.
ولنتنازل للخصوم
الصفحه ٣٦٥ :
سواء أكان من
المشركين ، أم من الكتابيين ، أم من المسلمين الذين لا يبالون بدينهم إنما هو
موكول إلى
الصفحه ٥٩ :
والغارات متواصلة
فيما بينهم ، والقلوب متجهة إلى النهب والغنيمة ، والخطى مسرعة إلى إصلاء نيران
الصفحه ٢٥ : ... »
ومنها : ما عن الامام الصادق عليهالسلام. قال :
« القرآن عهد الله
إلى خلقه ، فقد ينبغي
الصفحه ٩٨ : عبده نعما عظيمة هي أشرف وأعظم من نعمة المال ، كنعمة
الحياة والعقل والايمان ، فكيف يكون السبب الموجب
الصفحه ١٢ : ما بلغ من العلم والتبحر ـ أن يحيط
بمعاني كتاب الله الاعظم ، ولكن الشئ الذي يؤخذ على المفسرين أن
الصفحه ٢٧ :
لتمتع القارئ بمغازي القرآن الجليلة ونكاته الدقيقة ، لان الانسان عند النظر إلى
ما يروقه من المرئيات تبتهج
الصفحه ١٥٩ :
أيضا تحكم باطل. ولا
سيما أن في غير القراء السبعة من هو أعظم منهم وأوثق ، كما اعترف به بعضهم
الصفحه ٢٩٥ : مجال لدعوى نسخ الاية الكريمة من جهة قتل الحر بالعبد.
وأما بالاضافة إلى قتل الرجل بالمرأة
فليست الاية