الصفحه ٣٦٦ : الاسترقاق ، فلا بد من إضافة الاسترقاق إلى المفاداة والمن للعلم بجوازه من
أدلة أخرى ، فيكون ذلك تقييدا لاطلاق
الصفحه ٣٦ :
من الملوك في امور
تختص برعيته ، كان من الواجب عليه أولا أن يقيم على دعواه دليلا يعضدها ، حين تشك
الصفحه ٢١٠ : التحريف من أفراد الباطل ، فيجب أن لا يتطرق إلى الكتاب العزيز.
وقد أجيب عن هذا الدليل :
بأن المراد من
الصفحه ٣٧٦ : ناظرة إلى انتهاء أمد
الحكم المذكور في الاية المنسوخة ـ ومع ذلك فنسخ الحكم المذكور في الاية الاولى
ليس من
الصفحه ٤٠١ : التقييد ليس من المخالفة في شئ.
أضف إلى ذلك : أن المعصومين عليهمالسلام قد جعلوا موافقة أحد الخبرين
الصفحه ١٩٧ : وقع الخلاف بينهم. واليك تفصيل ذلك (١) :
الاول : نقل الشئ عن موضعه وتحويله إلى
غيره ومنه قوله تعالى
الصفحه ٤٩٥ : ١٤
: ٤ ».
إلى غير ذلك من الآيات التي يستفاد منها
اختصاص هداية الله تعالى وعنايته الخاصة بطائفة
الصفحه ٥٠٢ :
نعم ليس من الغريب أن يفتري الشعبي على
الحارث ، ويصفه بالكذب فقد كان من صنايع الامويين يرتع في
الصفحه ٢٨ : سورة :
«قد بحث باحث عن
مخرجه حتى انتهى إلى من
__________________
١ ـ تفسير
الصفحه ٧٤ : منها الاشارة إلى القارة الموجودة على السطح الاخر من الارض.
والايات التي ذكرت ذلك بلفط الجمع يراد
الصفحه ٢٢٤ : ،
وأصله الاول ـ بمعنى الرجوع. ومنه قولهم : أول الحكم إلى أهله أي رده إليهم. وقد
يستعمل التأويل ويراد منه
الصفحه ٣٠١ : القائل بالنسخ إثباته
، وعلى أن يكون المراد من التشبيه في الاية تشبيه صيام هذه الامة بصيام الامم
السالفة
الصفحه ٤٨٧ : ، ونبذوا آيات الله وراء ظهورهم ، ولا
يراد به مطلق الكافر :
« وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا
الصفحه ٥٣٧ : ان
٥١٩
كان الكتاب الاول نزل من باب واحد
١٨٣
اقاتل حتى يشهدوا ان
الصفحه ٩١ :
من الطباع البشرية
أنه إذا كرر على الاسماع هبط عن مقامه الاول ، ولذلك نرى أن القصيدة البليغة إذا