الصفحه ٦٠ : والتفريط. فتراه في فاتحة الكتاب يطلب عن لسان البشر من الله الهداية
إلى الصراط المستقيم بقوله :
« اهدِنَا
الصفحه ١٧٦ : وقال : إنما هلك من كان قبلكم
باختلافهم بينهم. قال : ثم أسر إلى علي شيئا. فقال لنا علي : إن رسول الله
الصفحه ٣٢٢ : أن تكون جملة ( زمن خيبر ) في الرواية المتقدمة راجعة إلى تحريم
لحوم الحمر الاهلية ، لا إلى تحريم
الصفحه ٣٨٥ : التكوين ، وبمناسبة خفاء
معنى البداء على كثير من علماء المسلمين ، وأنهم نسبوا إلى الشيعة ما هم براء منه
الصفحه ١٧٣ :
« رحت إلى المسجد
فسمعت رجلا يقرأ. فقلت : من أقرأك؟ فقال : رسول الله
الصفحه ٤٦٠ : السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ٢٤
: ٤٢ ».
من ذا الذي يعارضه في سلطانه وينازعه في
أمره
الصفحه ٦١ : مفاسده وعواقبه
:
« وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا
آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ
الصفحه ٢٢٨ :
عن علي بن سويد قال :
« كتبت إلى أبي
الحسن موسى صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو في الحبس
الصفحه ٣٤٩ : يمكن الاحتفاظ بهما جميعا في الاية ، وذلك للعلم بأنه لا يجب حق آخر
بعد الزكاة فلا بد ـ إذن ـ من التصرف
الصفحه ٤٧ : وَلاَ فِي السَّمَاء ٣
: ٥. هُوَ الَّذِي
يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء لاَ إِلَـهَ إِلاَّ
الصفحه ٥٠٩ : لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه ، يا عبد الله
الصعود إلى السماء أصعب من النزول عنها ، فإذا اعترفت على
الصفحه ٣٦١ : لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ :
٦٧. وَأَوْحَى
رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ
الصفحه ٤٠٩ : تطابقه النسبة الكلامية
أو لا تطابقه وعليه فالامور التي لا بد منها في الجمل الانشائية سبعة ، وهي بذاتها
الصفحه ٢٧٩ : ذلك إلى شبهة هي
أوهن من بيت العنكبوت.
وملخص هذه الشبهة :
إن النسخ يستلزم عدم حكمة الناسخ ، أو
الصفحه ٣١١ : الفاحشة لكبر سنها
ونحوه ، وإما بميلها إلى الزواج وتزوجها برجل يتحفظ عليها ، وإما بغير ذلك من
الاسباب التي