الصفحه ٣٦٤ : ء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ
تُرْجَعُونَ : ١٥ ».
فإن الظاهر منه أن جزاء المسئ الذي لا
يرجو أيام الله
الصفحه ٤٢٤ : مأخوذ من السمو الارتفاع باعتبار أن المعنى يرتفع به
فيخرج من الخفاء إلى الظهور ، فإن المعنى يحضر في ذهن
الصفحه ٤٣٨ : بكلمة الرحيم
زيادة على ما ذكر إشارة إلى سبب النقل ، وهو اتصافه تعالى بالرحمة الواسعة.
هل البسملة من
الصفحه ٤٧٩ : (١).
هذه هي الاستعانة المنحصرة بالله تعالى
، فلولا الافاضة الالهية لما وجد فعل من الافعال ولو تظاهرت الجن
الصفحه ٥٣٢ : وثماينة ايام حسوما
٨٥
او آخران من غيركم
٣٤٥
سبحان الذي خلق الازواج
الصفحه ٢٤٦ : الله (ص) فوجدتها عند خزيمة بن ثابت : من المؤمنين رجال صدقوا ما
عاهدوا الله عليه .. إلى تبديلا. وكان
الصفحه ٢٧٠ :
والعمل بما فيه. ومن
البين أن المراد من ذلك الرجوع إلى ظواهره ، وحينئذ فلا بد وأن يراد من التفسير
الصفحه ٣١٣ : الواحد ، أضف
إلى ذلك أن الاية ليس لها عموم لفظي ، وإنما هو ثابت بالاطلاق ، ومقدمات الحكمة ، فإذا
ورد من
الصفحه ٣٦٩ :
المقيد (١)؟.
٢ ـ ومنهم من قال : إن الآية نزلت في
الكفار جميعا ، فنسخت في خصوص المشرك نسب ذلك إلى قتادة
الصفحه ٣٨٦ : وإلا لم يوجد. والعلم الالهي يتعلق بالاشياء على واقعها من
الاناطة بالمشيئة الالهية ، لان انكشاف الشئ لا
الصفحه ٣٩٢ :
والقول بالبداء : يوجب انقطاع العبد إلى
الله وطلبه إجابة دعائه منه وكفاية مهماته ، وتوفيقه للطاعة
الصفحه ٤٥٢ : الاية المباركة قد اضيفت إلى يوم الدين ، وهو
متأخر في الوجود ، فلا بد من أن يكون اسم الفاعل المضاف إليه
الصفحه ٧٠ : بسنن الكون ، ونواميس الطبيعة ، والافلاك ، وغيرها مما لا سبيل
إلى العلم به في بدء الاسلام إلا من ناحية
الصفحه ٢٧١ : بواجب فيها يقينا. نعم ذهب جمع
كثير من المحدثين إلى وجوب الاحتياط في موارد الشبهات التحريمية ، إلا أن ذلك
الصفحه ٣٧ :
التي تحصل من تكرر العمل ، وهو يحتاج إلى مضي زمان. وعلى هذا فما هي الحجة على
ثبوت النبوة الاولى الثابتة