الصفحه ٤٦٣ : ، وأنزلت
لاجله الكتب :
« قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ
سَوَاء بَيْنَنَا
الصفحه ٣٣٥ :
فقد ذهب أكثر العلماء إلى أنها منسوخة (١) ولكن وقع الكلام في ناسخها فعن قتادة
ومجاهد أنها منسوخة
الصفحه ٥٣٣ : من تفاوت
٤٢٩
قل لا اجد فيما اوحي الي
٣٥٠
ما قلت لهم الا ما
الصفحه ٢٦٩ : تقدم بعضها.
٢ ـ النهي عن
التفسير بالرأي :
إن الاخذ بظاهر اللفظ من التفسير بالرأي
، وقد نهى عنه في
الصفحه ٢٨٧ : من التنافي ما إذا كانت إحدى الايتين قرينة عرفية على بيان المراد
من الاية الاخرى ، كالخاص بالنسبة إلى
الصفحه ٣٠٩ : الاية الكريمة هو بيان
ما تكرر ذكره في الايات القرآنية كثيرا ، من أن الشريعة الالهية غير مبتنية على
الجبر
الصفحه ٤٧٨ : من جهة كماله الذاتي ، ومن جهة
ربوبيته ورحمته ، ومن جهة سلطانه وقدرته ، فتكون فيها إشارة إلى منا شي
الصفحه ٢٤٧ : ، ومن الجدير بنا أن نشير إلى جملة من مناقضاتها ، في ضمن
أسئلة وأجوبة :
ـ متى جمع القرآن في المصحف
الصفحه ٤٦٨ : لمخلوق من دون إضافة ذلك
المخلوق إلى الله بإضافة خاصة وذلك : كخضوع الولد لوالده ، والخادم لسيده والمتعلم
الصفحه ٢٧٨ :
ذلك الامر المرتفع
من الاحكام التكليفية أم الوضعية ، وسواء أكان من المناصب الالهية أم من غيرها من
الصفحه ٤٨٩ :
لقنهم أن يطلبوا منه
الهداية إلى الصراط المستقيم. وقد اشتملت هذه السورة الكريمة في بداءتها على
الصفحه ٤٨٠ : عبيده ، وأنه الذي بيده الامر ، يدبر شؤون عبده ويوجهه إلى كماله
برحمته ، وهو قريب منه ، يسمع نداءه ويجيب
الصفحه ٩٩ : الاخرة فالشفاعة الكبرى ، والجنان العالية ، والحوض
الذي لا يشرب منه إلا هو وأولياؤه إلى ما سوى ذلك من نعم
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام
كان له مصحف غير المصحف الموجود ، وقد أتى به إلى القوم فلم يقبلوا منه ، وأن
مصحفه عليهالسلام كان
الصفحه ٣٥١ : مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ
فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ