الصفحه ١٦٢ : ء القراء السبعة ليست هي
الاحرف السبعة التي اتسعت الصحابة في القراءة بها ، وإنما هي راجعة إلى حرف واحد
من
الصفحه ٢٦ : القيامة يقال
لقارئ القرآن : إقرأ وارق ، فكلما قرأ آية رقى درجة ».
وقد جمعت كتب الاصحاب من جوامع
الصفحه ٥٧ : هذا
بشر (٢)
...
وإذا أردت أن تحس ذلك من نفسك فانظر إلى
الكتب المنسوبة إلى الوحي ، فانك تجدها
الصفحه ٢٢٦ :
بتبليغه إلى الامة ،
فإن الالتزام بزيادة مصحفه بهذا النوع من الزيادة قول بلا دليل ، مضافا إلى أنه
الصفحه ٢٣٣ : آل عمران.
والجواب :
عن الاستدلال بهذه الطائفة ـ بعد
الاغضاء عما في سندها من الضعف ـ أنها مخالفة
الصفحه ٢١٤ : كل طرف من أطرافه.
وقد يدعي القائل بالتحريف : أن إرشاد الائمة
المعصومين عليهمالسلام إلى
الاستدلال
الصفحه ٢٥٧ :
٦ ـ احاديث
الجمع والتحريف بالزيادة!
إن هذه الروايات لو صحت ، وأمكن
الاستدلال بها على التحريف من
الصفحه ٤٢٨ : عشواء
لا يهدي السبيلا
ولا موجب للقول باشتقاقه من
أله بمعنى عبد ، أو أله بمعنى
الصفحه ٤٦٤ :
« لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا
٢١ : ٢٢. وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ
الصفحه ٢٨٥ : إلى القبلة الاولى ، وهذا مما لا ريب فيه.
وإنما الكلام في أن يكون شيء من أحكام
القرآن منسوخا بالقرآن
الصفحه ٦٣ : وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ٧
: ٣٢ ».
ويدعو كثيرا إلى عبادة الله ، والى
التفكر في آياته التشريعية والتكوينية
الصفحه ٣٠٥ : أصحابنا الامامية عن أهل البيت
(ع) من حرمة القتال في الاشهر الحرم.
وإن استندوا في النسخ إلى ما نقلوه من
الصفحه ٣٥٥ :
بدء أمر الاسلام
كانوا أربط جأشا ، وأشد شكيمة من المجاهدين بعد ظهور الاسلام ، وقوته وكثرة أنصاره
الصفحه ٤٥١ : الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ ٤٠
: ٣).
والمقام من قبيل الثاني ، فإن مالكيته
تعالى
الصفحه ٢١ :
إلى راية الباطل حق
آل الامر إلى أن يكفر بعض المسلمين بعضا ، ويتقرب إلى الله بقتله ، وهتك حرمته