الصفحه ٣٦٠ :
أوامره ، ونشر
أحكامه ، وأن لا يلتفت إلى أذى المشركين واستهزائم ، ولا علاقة لذلك بحكم القتال
الذي
الصفحه ٣٧٤ : علم المستحفظون من أصحاب النبي
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه ليس
فيهم رجل له منقبة إلا قد شركته فيها
الصفحه ٤٥٣ : ، وهو المالك المصلح
والمربي ، ومنه الربيبة ، وهو لا يطلق على غيره تعالى إلا مضافا إلي شيء ، فيقال :
رب
الصفحه ١٨٥ : :
« بلغني أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : انزل القرآن على سبعة أحرف :
أمر ، وزجر ، وترغيب ، وترهيب
الصفحه ٣٠٧ : الرُّشْدُ
مِنَ الْغَيِّ ٢ : ٢٥٦ ».
فقد قال جماعة : إنها منسوخة بقوله
تعالى :
« يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ
الصفحه ٣٥٤ :
٢٣ ـ « يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ
عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ
الصفحه ١١٦ : المشركين إنما يريدون الاتيان بما اقترحوه من
الآيات : أنهم لو أرادوا من النبي أن يأتي بآية ما ، تدل على صدقه
الصفحه ٢٥٣ : نفسه ، واهتمام النبي (ص) بحفظه وقراءته ، واهتمام المسلمين بما
يهتم به النبي (ص) وما يستوجبه ذلك من
الصفحه ٦٩ : من الناس انحطاط شوكة
قريش ، وانكسار سلطانهم ، وظهور النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليهم.
ونظير هذه
الصفحه ١١٥ : فَانْتَظِرُواْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ ١٠ : ٢٠ ».
ووجه الاستدلال : أن المشركين طالبوا
النبي بآية
الصفحه ٢١٧ : أصحابه قد عارضوا الشيخين في
أمر الخلافة ، واحتجوا عليهما بما سمعوا من النبي (ص) واستشهدوا على ذلك من شهد
الصفحه ٢٠٣ :
بين أيدينا لا يبلغ
ثلث هذا المقدار ، وعليه فقد سقط من القرآن أكثر من ثلثيه.
٣ ـ وروى ابن عباس
الصفحه ٥٥٢ : بد للنبي من إقامة المعجز
٣٤
الكسائي الكوفي
١٤١
خير المعجزات ما
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أنا
وارث من لا وارث له (١).
ولا إشكال أيضا في ثبوته لاوصياء النبي
الكرام (ع) فقد ثبت
الصفحه ١٦١ : ءة كل واحد منهم أحد الحروف السبعة المنصوص عليها
ـ هذا تخلف عظيم ـ أكان ذلك بنص من النبي