الصفحه ١٧ : لِلَّتِي هِيَ
أَقْوَمُ ١٧ : ٩. كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ
مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى
الصفحه ٧٣ : والنبات.
تشير الاية المباركة إلى حركة الارض
إشارة جميلة ، ولم تصرح بها لانها نزلت في زمان أجمعت عقول
الصفحه ٢٨٩ :
الثاني : أن يكون أهل الكتاب أيضا ممن
أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بقتالهم ، وذلك
باطل ، فإن
الصفحه ١٠ : كانوا مهتدين. يوم يخرجون من الاجداث
سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون. خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ذلك اليوم الذي
الصفحه ٢٣٩ :
ان موضوع جمع القرآن من الموضوعات التي يتذرع
بها القائلون بالتحريف ، إلى إثبات ان في القرآن تحريفا
الصفحه ٤٤٤ :
والجواب عن الرواية الاولى :
ـ مضافا إلى مخالفتها للروايات المأثورة
عن أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٦٥ : الاعلام بذلك ، بل إذا لاحظنا السبب الذي من أجله اختلف القراء في
قراءاتهم ـ وهو خلو المصاحف المرسلة إلى
الصفحه ٤٧٢ : لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما.
وأما ما ينسب إلى الشيعة الامامية من
أنهم يسجدون لقبور أئمتهم ، فهو بهتان
الصفحه ٤٩ : أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ
حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن
الصفحه ٣٠٦ :
حنين ، وثقيفا في
الطائف شهر شوال ، وذي القعدة ، وذي الحجة من الاشهر الحرم فيرده :
أولا : إن
الصفحه ٩٧ : طريق مستقيم سلكه
الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، ووجود طرق اخرى
غير
الصفحه ١٨٠ : ، أو
آية رحمة بعذاب. وبمقتضى هذه الروايات لا بد من حمل روايات السبعة أحرف على ذلك
بعدد بحملها إلى
الصفحه ١٩٨ :
منها : رواية الكافي
بإسناده عن الباقر عليهالسلام
أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير
الصفحه ٥٢٥ : عليهالسلام
:
« قال إبليس : رب اعفني من السجود لآدم
، وأنا أعبدك عبادة لا يعبدكها ملك مقرب ، ولا نبي مرسل
الصفحه ٣١٧ : : يا أيها الناس إني قد أذنت لكم في
الاستمتاع من النساء ، وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة ، فمن كان