الصفحه ٢٣ : آخره مادامت السماوات والارض ، ولكل قوم آية يتلوها هم منها من
خير أو شر ».
إلى غير هذه من
الصفحه ٥٢٢ : يوجد من غير الشيعة فيها. أضف إلى ذلك
أن الآلوسي لم يكن بعيدا من كتب الشيعة ومؤلفاتها.
ولعمري : إن
الصفحه ١٥١ :
قد أسلفنا في التمهيد من بحث أضواء على
القراء بعض الآراء حول تواتر القراءات وعدمه وأشرنا إلى ما ذهب
الصفحه ٥٣١ : يهديهم
٤٦٤
ء اله مع الله قل هاتو برهانكم
٤٦٤
اليس الله بكاف عبده
الصفحه ٥٠٤ : جرت محادثة بيني وبين حبر من أحبار
اليهود تتصل بموضوع انتهاء شريعتهم بانتهاء أمد حجتها وبرهانها. قلت له
الصفحه ١٢٤ : قطعا.
نعم ذكر السيوطي : أن القاضي أبا بكر
قال في الانتصار : ذهب قوم من الفقهاء والمتكلمين إلى إثبات
الصفحه ٣٤١ :
وذهب جمع منهم إلى أن الاية المباركة
منسوخة بقوله تعالى بعد ذلك :
« فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا
الصفحه ٣٥٠ :
٢٠ ـ « قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوْحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا
عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن
الصفحه ٣٩٤ : ء ، فإن الله
لا يكذب نفسه ولا نبيه. ومتى ما أخبر المعصوم بشئ معلقا على أن لا تتعلق المشيئة
الالهية بخلافه
الصفحه ١٥٤ : ، فإن
التواتر إذا ثبت لا يحتاج فيه إلى الركنين الاخيرين من الرسم وغيره ، إذ ما ثبت من
أحرف الخلاف
الصفحه ١٦٧ :
٢ ـ جواز
القراءة بها في الصلاة :
ذهب الجمهور من علماء الفريقين إلى جواز
القراءة بكل واحدة من
الصفحه ٩٠ : وأموالهم من هؤلاء المسيطرين ، ولما انقرضت سلطة الخلفاء الاربعة
وآل الامر إلى الامويين الذين لم تقم خلافتهم
الصفحه ٤٧٦ :
والروايات الدالة على هذا متواترة من
الطريقين (١)
، ومع ذلك كيف يجوز الحكم بشرك من زار قبر النبي
الصفحه ٣٩ : ء من الادم ، فتأتيه الشعراء تعرض عليه أشعارها ليحكم فيها (٢) ولذلك اقتضت الحكمة أن يخص نبي الاسلام
الصفحه ٢٩٠ : ».
وحاصل معنى الاية الامر بالعفو والصفح
عن الكتابيين بودهم هذا ، حتى يفعل الله ما يشاء في خلقه من عز