الصفحه ٥١٨ : قراءة ولا في آخرها صحيح مسلم ـ باب حجة من
قال لا يجهر بالبسملة ـ الجزء ٢ ص ١٢ ، إلا أن في سند هذه
الصفحه ٤٤٨ :
« من أن سورة الكوثر ثلاث آيات (١) ، وأن سورة الملك ثلاثون آية » (٢) فلو كانت البسملة جزء منها
الصفحه ٥٤٧ : ٥٠٣
عاصم بن بهدلة الكوفي ١٢٢ ، ١٣٠ ، ١٣١
، ١٥٦ ، ١٦٠ ، ١٧٦ ، ٤٣٨
الصادق جعفر
الصفحه ٥٤٩ :
كاشف الغطاء الشيخ الجعفر ٢٠٠
عير بن يهوذا ٥٢
الكرخي ٣٩٩
عيسى ، اليسوع
الصفحه ٢١٨ : ترجع إلى شيء من ذلك فهو مقطوع بعدمه ، لان القرآن لو اشتمل على شيء من ذلك
وانتشر بين الناس لما وصلت
الصفحه ٥١ : فسمته بزعمي وهو أبو بني عمون
إلى اليوم.
هذا ما نسبته التوراة الرائجة إلى لوط
نبي الله وإلى ابنتيه
الصفحه ٤٥٥ : به سبحانه ، ويمتنع
صدوره من سواه ، فهو المختص بالحمد ويمتنع أن يستحقه أحد سواه. وقد أشير إلى هذا
الصفحه ٤٣١ :
« فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي
فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ١٤
: ٣٦. نَبِّى
الصفحه ٤٤ : إلى أعلى مراتب العلم والكمال ، وجعلهم يتفانون في
سبيل الدين وإحياء الشريعة ، ولا يعبأون بما تركوا من
الصفحه ٥٠١ : أعلم ـ كذبه الشعبي لان الشعبي يذهب إلى
تفضيل أبي بكر وإلى أنه أول من أسلم.
قال ابن حجر في ترجمة
الصفحه ٥٦ : الموجودات السماوية والارضية من ملك وكواكب ورياح ، وبحار ونبات
وحيوان وإنسان ، وتعرض لانواع الامثال ، ووصف
الصفحه ٢٥٥ : :
« كان الرجل إذاهاجر
دفعه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى رجل منا يعلمه القرآن ، وكان يسمع لمسجد رسول
الصفحه ٢٤ :
بالسقاية منها.
« وآكام لا يجوز عنها القاصدون » (٣) والمراد أن القاصدين لا يصلون إلى
أعالي الكتاب
الصفحه ٤٢٢ : اتبعه هو الدين ، وما سلكه هو الصراط السوي.
الثالث
: من دعاه حب المال والجاه إلى العناد فعاند الحق
الصفحه ٥٠٨ : تخافه لما له وحاله.
وأما قولك : لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من
الارض ينبوعا ، إلى آخر ما قلته ، فإنك