الصفحه ٣٥٩ : الصفح المأمور به في الآية المباركة هو الصفح عن الاذى الذي كان يصل
من المشركين إلى النبي
الصفحه ١١٣ :
الالهية من بقاء
الخلق ، وإرشادهم إلى كمالهم. ويستحيل على الحكيم أن يجري في أعماله على خلاف ما
الصفحه ٢٥٢ : للقرآن على ما يظهر من هذه
الرواية ، فلا حاجة إلى التفحص والسؤال من غيره ، بعد أن كان شابا عاقلا غير متهم
الصفحه ٢٦٤ : الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ
مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا ٤ : ٨٢ ».
إلى غير
الصفحه ٣٨٠ : فليست بواجبة ولا مندوبة ، بل الاولى ترك المناجاة ، لما بينا من أنها
كانت سببا لسآمة النبي
الصفحه ٣٣١ : في اجتهاده ، فذهب بعض أصحابنا إلى المنع من ذلك ، وذهب
أكثر أصحابنا ، والحنابلة ، وأصحاب الحديث
الصفحه ٢١٥ :
التحريف فيه.
اللهم إلا أن يدعي نسخ وجوب قراءة
السورة التامة إلى وجوب قراءة سورة تامة من القرآن الموجود
الصفحه ١٦٤ : ظهورا تاما أن القراءات ليست متواترة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولا عن القراء أنفسهم ، من غير فرق
الصفحه ٥١٩ : .
٢ ـ وعن أبي هريرة ، قال :
« زار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قبر امه فبكى وأبكى من حوله فقال :
استأذنت
الصفحه ١١٠ : : إن الله يقول : وما منعنا أن نرسل
بالآيات إلا أن كذب بها الاولون. وكنا إذا أرسلنا إلى قريش آية فلم
الصفحه ٣٣٠ :
اجتهاده ورأيه ، بل
وهذان الاحتمالان مخالفان لتصريح عمر في خطبته : متعتان كانتا على عهد رسول اله
الصفحه ٣٧٥ :
بها أحد بعدي ، كان
عندي دينار فصرفته بعشرة دراهم ، فكنت إذا جئت إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨٨ : ءٍ قَدِيرٌ ٢ : ١٠٩ ».
فعن ابن عباس وقتادة والسدي ، أنها
منسوخة بآية السيف. واختاره أبو جعفر النحاس
الصفحه ١٣٦ : كتاب
التيسير والمستنير عن جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
قالوا : استفتح حمزة القرآن من حمران ، وعرض
الصفحه ٣١٢ : رجلا وامرأة ، على أن تثنية الضمير لو لم يرد منه
الرجلان فليس لها وجه صحيح ، وكان الاولى أن يعبر عنه