الصفحه ١٩٠ :
عنه (١).
والصحيح أن وجوه الاختلاف في القراءة
ترجع إلى ستة أقسام :
الاول : الاختلاف في هيئة
الصفحه ٢٣٠ : ».
ومنها : رواية الكافي ، وتفسير العياشي
عن أبي جعفر عليهالسلام وكنز
الفوائد بأسانيد عديدة عن ابن عباس
الصفحه ١٨٢ :
الامة. وقد ظهر ذلك في عصر عثمان ، فكيف يصح أن يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله ما فيه فساد
الصفحه ٢٠٨ : أرفع مقاما من أن يصل إليه
قدح القادحين ، وريب المرتابين فهو صحيح ولكن هذه ليس من الحفظ بعد التنزيل كما
الصفحه ٧٧ : نهج البلاغة ، فإنه حينما يوجه
كلامه فيها إلى موضوع لا يدع فيه مقالا لقائل ، حتى ليخال من لا معرفة له
الصفحه ٤١٠ : ء إيجاد المعنى باللفظ ».
والصحيح : إن الهيئات الانشائية وضعت
لابراز أمر ما من الامور النفسانية وهذا
الصفحه ٤٤٣ : ابن
عباس : فأخرجها الله لكم وما أخرجها لاحد قبلكم » (١). إلى غير ذلك من الروايات. ومن أراد
الاطلاع
الصفحه ٥١٦ : قرأ بسم الله الرحمن
الرحيم. قال : وكان يقول لم كتبت في المصحف إن لم تقرأ؟! إلى غير ذلك من الروايات
الصفحه ٣٩٣ : العبد من إجابة دعائه ، وذلك يوجب عدم توجهه في طلباته إلى ربه.
حقيقة البداء
عند الشيعة :
وعلى الجملة
الصفحه ٤٧٤ : إليها. وقد أمرهم الله بالتوجه إلى آدم
في سجودهم تكريما له وتعظيما لشأنه.
ويرده : أنه تأويل ينافيه
الصفحه ٣٢٧ : » (٢).
وهذا من الغريب ، وكيف يستحق الرجم رجل
من المسلمين خالف عمر في الفتيا ، واستند في قوله هذا إلى حكم رسول
الصفحه ٣٢٠ : عباس يقول : رحم الله عمر ، ما
كانت المتعة إلا رحمة من الله
__________________
١ ـ صحيح مسلم
الصفحه ٣٢٦ : والعمرة لله كما أمركم ، وأبتوا نكاح هذه النساء فلن أوتى برجل نكح
امرأة إلى أجل إلا رجمته بالحجارة
الصفحه ٣٢٩ : احتمال أن يكون قوله رواية عن النبي
فلا يساعد عليه نسبة التحريم ، والنهي إلى نفسه في كثير من الروايات. على
الصفحه ٣٢٥ : التحريم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لكان عليه أن يقول : نهى النبي عنهما.
٤ ـ ان ناسخ جواز المتعة