الصفحه ٢٧٩ : الحكم عن موضوعه في عالم التشريع والانشاء
وخالف في ذلك اليهود والنصارى فادعوا استحالة النسخ ، واستندوا في
الصفحه ٤٣ :
خالدة :
قد عرفت أن طريق التصديق بالنبوة
والايمان بها ، ينحصر بالمعجز الذي يقيمه النبي شاهدا لدعواه
الصفحه ٥١٧ : أنس
تقدمت إحدى هذه الروايات في ص ٤٤٤ ، وروى
قتادة عن أنس : أن قراءة رسول الله
الصفحه ٥٢٦ : ـ الجزء ١ ص ٢٠ وهذه الرواية رواها الترمذي عن أبي
هريرة ، باب ما جاء أمرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله
الصفحه ٢٤٧ :
هذه أهم الروايات التي وردت في كيفية
جمع القرآن ، وهي ـ مع انها أخبار آحاد لا تفيدنا علما ـ مخدوشة
الصفحه ٤٤٧ : ، قال
: هذا لعبدي ، ولعبدي ما سأل » (١).
وتقريب الاستدلال في هذه الرواية أنها
تدل ـ بظاهرها ـ على أن
الصفحه ٤٣٠ : فيها بين اللازم والمتعدي.
ثم إنه قد ورد في بعض الروايات : أن
الرحمن اسم خاص ومعناه عام وأما لفظ
الصفحه ٥١٩ : الموت ». قال : رواه الجماعة.
٣ ـ وعن عبد الله بن أبي مليكة :
« إن عائشة أقبلت ذات يوم من المقابر
الصفحه ٥٢٨ : : « لكل نبي دعوة وأردت إن
شاء الله أن أختبئ دعوتي شفاعة لامتي يوم القيامة » مذكور في صحيح البخاري ، كتاب
الصفحه ٢٩٦ : (ص) قال : إن الرجل يقتل بالمرأة (١).
وهو باطل من وجوه :
١ ـ إن هذه الروايات ـ لو فرضت صحتها ـ
مخالفة
الصفحه ٤٤٣ :
٨ ـ ما رواه ابن جريج قال :
« أخبرني أبي أن سعيد بن جبير أخبره ، قال
: ولقد آتيناك سبعا من
الصفحه ٤٩٩ : الثقلين ـ أحمد في الجزء ٣
من مسنده ص ١٤ ، ١٧ ، ٢٦ ، ٥٩ عن أبي سعيد الخدري. ورواه الدارمي في كتاب فضائل
الصفحه ٢١١ : على عدم التحريف في
الكتاب يكون من ناحيتين :
الناحية الاولى : أن القول بالتحريف
يستلزم عدم وجوب
الصفحه ٤٨٢ : العمال ص ٢١٥ ، ٢٧٠ من هذه الروايات ما يزيد على ثمانين رواية.
٢ ـ صحيح البخاري
كتاب التيمم باب
الصفحه ٣٦٨ :
وقد نص الشيخ الطوسي بنفسه في كتاب
المبسوط (١)
: كل أسير يؤخذ بعد أن تضع الحرب أوزارها ، فإنه يكون