الصفحه ٢٨ : الالباب. وقد قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« من قرأ حرفا من
كتاب الله تعالى فله
الصفحه ٤٣٤ : .
روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : كل كلام أو أمر ذي بال لم
يفتح بذكر الله عز وجل فهو أبتر
الصفحه ١٦٦ : فيه (١).
ثانيا : ان رواة كل قراءة من هذه
القراءات ، لم تثبت وثاقتهم أجمع ، فلا تشمل أدلة حجية خبر
الصفحه ٧٧ : بسيرته
أنه قد قضى عمره في تحقيق ذلك الموضوع والبحث عنه ، فمما لا شك فيه أن هذه المعارف
والعلوم متصلة
الصفحه ٣١١ : ان الالتزام بالنسخ في الاية الاولى يتوقف.
أولا : على أن الامساك في البيوت حد
لارتكاب الفاحشة
الصفحه ٣٧٧ : بينهم. وهذا الذي ذكرناه يقتضيه ظاهر الكتاب ، وتدل عليه أكثر الروايات. وأما
إذا كان الامر بتقديم الصدقة
الصفحه ٣٦٢ : » (١) ، وقد تقدم في بحث الاعجاز تحريم الخمر
في التوراة (٢)
، ولكن الشئ الذي لا يشك فيه أن الشريعة الاسلامية لم
الصفحه ٥٠١ :
أقول
: قد شاء التعصب والهوى أن يقول الشعبي : حدثني الحارث الاعور وكان كذابا وان
يتابعه جماعة على
الصفحه ٣٧٢ : .
فقلت : أصلحك الله وما علينا في أموالنا غير الزكاة؟ فقال : سبحان الله! أما تسمع
الله يقول في كتابه
الصفحه ٣٩١ :
وروى الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة
بإسناده عن البزنطي ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام
قال علي بن
الصفحه ٩٣ : يستفيد إلا من باب أو بابين.
ولعمري أن هذه إحدى الجهات المحسنة
لاسلوب القرآن ، الذي حاز به الجمال
الصفحه ١٦ : . صيانة القرآن
من التلاعب. عاصميته للامة من الاختلاف. خلوده وشموله. فضل قراءة القرآن.
الاحاديث الموضوعة في
الصفحه ٥١٨ : وعليه فلا
معارضة بين رواية أنس المتقدمة وما ذكرناه من الروايات الدالة على أن رسول الله
الصفحه ٢٤٩ : الرواية الحادية
عشر.
ـ من عينه عثمان لكتابة القرآن وإملائه؟
صريح الرواية الثانية أن عثمان عين
للكتابة
الصفحه ١٧٧ : الرواة » (١).
وقد سأل الفضيل بن يسار أبا عبد الله عليهالسلام فقال : إن الناس يقولون : إن القرآن