الصفحه ٢٠١ : نسخت تلاوته ، وحملوا على ذلك ما ورد في الروايات أنه كان قرآنا على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠٥ : رواية عن معصوم ، ولعلها
اجتهاد من ابن عباس وقتادة.
وثالثا : انها معارضة بما رواه ابراهيم
بن شريك
الصفحه ٥١٦ : قرأ بسم الله الرحمن
الرحيم. قال : وكان يقول لم كتبت في المصحف إن لم تقرأ؟! إلى غير ذلك من الروايات
الصفحه ٥٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فعل كذا ». قلت رواه الطيالسي وغيره.
١٤ ـ وروى أبو جعفر :
« أن ابن عباس قبل الركن ، ثم سجد
الصفحه ٤٤٦ :
الوجه الاول :
أن طريق ثبوت القرآن ينحصر بالتواتر ، فكل
ما وقع النزاع في ثبوته فهو ليس من القرآن
الصفحه ٣٧٠ :
أن هذا القول ، يتوقف على إثبات تأخر
هذه الآية في النزول عن آيات السيف ، ولا يمكن هذا القائل إثبات
الصفحه ١٥٨ : على أصلها ، ولهذا نجد
أن اختلاف الرواة في بعض ألفاظ قصائد المتنبي ـ مثلا ـ لا يصادم تواتر القصيدة عنه
الصفحه ٢٩٨ : ، فلا معنى لكونها ناسخة لها.
وأما دعوى نسخ الاية بالرواية المتقدمة
فهي أيضا باطلة من وجوه :
١ ـ ان
الصفحه ٣١٧ : : إن النسخ لا يثبت بخبر الواحد ، وقد
تقدم مرارا.
ثانيا : إن هذه الروايات معارضة بروايات
أهل البيت
الصفحه ١٥١ :
بالاستدلال على ما اخترناه من عدم تواترها بأمور :
الاول : إن استقراء حال الرواة يورث
القطع بأن القراءات
الصفحه ١٩٢ : الروايات ، بل
وصراحة بعضها في أن الاختلاف كان في جوهر اللفظ ، لا في كيفية أدائه ، وان هذا من
الاحرف التي
الصفحه ٢٩٢ :
الاول : أن تكون واردة في خصوص صلاة
الفريضة ، وهذا معلوم بطلانه ، وقد وردت روايات من طريق أهل السنة
الصفحه ١٦٠ :
القرآن هي القراءات السبع ، فيتمسك لاثبات كونها من القرآن بالروايات التي دلت على
أن القرآن نزل على سبعة
الصفحه ١٧٢ : يا رسول الله إن هذا قرأ قراءة أنكرتها عليه
، ثم دخل هذا فقرأ قراءة غير قراءة صاحبه ، فأمرهما رسول
الصفحه ١٩٣ : القرآن على
سبعة أحرف لا يرجع إلى معنى صحيح ، فلا بد من طرح الروايات الدالة عليه ، ولا سيما
بعد أن دلت