الصفحه ٥٤ : وحي إلهي وكتاب سماوي. نعم ان تقليد الآباء كالغريزة الثانوية ، يصعب
التنازل عنه إلى اتباع الحق والحقيقة
الصفحه ١١٦ : :
« وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ
بِإِذْنِ اللّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ ١٣
: ٣٨. وَمَا
الصفحه ٣٦ : الكريمة أن محمدا الذي
أثبتنا نبوته ، وأظهرنا المعجزة لتصديقه ، لا يمكن أن يتقول علينا بعض الاقاويل ، ولو
الصفحه ٥٠ : الحية القديمة هو
المدعو إبليس ، والشيطان الذي يضل العالم كله. انظر كيف تنسب كتب الوحي إلى قداسة
الله أنه
الصفحه ١١٨ :
القيامة ، إنما هي كتاب الله المنزل إليه ، وأما غيره من المعجزات ، فهي وإن كثرت
إلا أنها ليست معجزة باقية
الصفحه ٤٠٥ :
لا يشك أحد من المسلمين أن كلام الله
الذي أنزله على نبيه الاعظم برهانا على نبوته ودليلا لامته. ولا
الصفحه ٣٦٠ :
أوامره ، ونشر
أحكامه ، وأن لا يلتفت إلى أذى المشركين واستهزائم ، ولا علاقة لذلك بحكم القتال
الذي
الصفحه ٢٥ : ، فالذي
تروقه السعادة الخالدة والنجاح في مسالك الدين والدنيا ، عليه أن يتعاهد كتاب الله
العزيز آناء الليل
الصفحه ١٠٧ : الله تعالى :
« وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ
٨ : ٣٣ ».
أما أن تكذيب الايات
الصفحه ١٥٣ : مذهب السلف الذي لا يعرف عن أحد منهم خلافه.
(٢)
وقال أبو شامة في كتابه المرشد الوجيز :
فلا ينبغي أن
الصفحه ١٥٥ :
وافقت العربية ...
فنقل كلام ابن الجزري بطوله الذي نقلنا جملة منه آنفا. ثم قال : قلت : أتقن الامام
الصفحه ٣٧١ : : ٢٥ ».
فقد وقع الاختلاف في نسخ الآيتين
وإحكامهما. ووجه الاختلاف في ذلك : أن الحق المعلوم الذي أمرت
الصفحه ٤٥١ : الْكِتَابِ مِنَ
اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ
ذِي
الصفحه ١٠٩ : تَظَاهَرَا
وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ ٢٨
: ٤٨ ».
ويدلنا على أن نظير هذه الآيات المقترحة
قد كذبها
الصفحه ١٦٧ : ولو
احتمالا ، وصح سندها ، ولم يحصرها في عدد معين.
والحق : ان الذي تقتضيه القاعدة الاولية
، هو عدم