الصفحه ٢٤ :
بالسقاية منها.
« وآكام لا يجوز عنها القاصدون » (٣) والمراد أن القاصدين لا يصلون إلى
أعالي الكتاب
الصفحه ٣٠١ :
ولا يخفى أن النسخ للاية الاولى موقوف
على إثبات تقدمها على الاية الثانية في النزول ، ولا يستطيع
الصفحه ٥٣٧ : ان
٥١٩
كان الكتاب الاول نزل من باب واحد
١٨٣
اقاتل حتى يشهدوا ان
الصفحه ٤٨٩ : سبحانه فلا مناص للعبد من أن يدعو ربه الذي حصر عبادته واستعانته به. ومن
هنا ورد عن الطريقين أن الله تبارك
الصفحه ٨٨ :
وسلطانه.
ولنذكر
مثلا تقريبيا يتضح به للقارئ حقيقة الامر بين الامرين الذي قالت به
الشيعة الامامية
الصفحه ٢٠٧ : (١).
التحريف
والكتاب :
والحق. بعد هذا كله ان التحريف بالمعنى
الذي وقع النزاع فيه غير واقع في القرآن أصلا
الصفحه ٥٠٢ :
نعم ليس من الغريب أن يفتري الشعبي على
الحارث ، ويصفه بالكذب فقد كان من صنايع الامويين يرتع في
الصفحه ٥٣٥ :
وعسى أن تكرهوا شيئا
٣٠٧
ولكن من شرح بالفكر صدرا
٤٧٨
الصفحه ١١ : ، واستيضاح أسراره ، واقتباس أنواره
، لانه الكتاب الذي يضمن إصلاح البشر ، ويتكفل بسعادتهم وإسعادهم. والقرآن
الصفحه ٤٠٨ : للكلام النفسي عين ولا أثر ، أما
مفاد الجملة فلا يمكن أن يكون هو الكلام النفسي ، لان مفاد الجملة الخبرية
الصفحه ٤٧٩ :
والغرض من ذلك اثبات
أن العبد في أفعاله الاختيارية وسط بين الجبر والتقويض فان الفعل يصدر عن العبد
الصفحه ١٢٩ : المخزومي مولاهم المكي. أخذ القراءة عرضاعن أحمد بن محمد بن
عون النبال ، وهو الذي خلفه بالقيام بها بمكة
الصفحه ٢٧ : مختلف نواحي البلد.
ومن آثار القراءة في البيوت ما ورد في
الاحاديث :
« إن البيت الذى
الصفحه ٤٨ : ، ويسير مع العقل الصحيح ، وهل يمكن لبشر
أمي نشأ في محيط جاهل أن يأتي بمثل هذه المعارف العالية؟.
ويتعرض
الصفحه ١٤١ : . قال ابن الجزري : الامام الذي انتهت إليه
رئاسة الاقراء بالكوفة بعد حمزة الزيات. أخذ القراءة عرضا عن