الصفحه ٢٠٠ :
الخامس : التحريف بالزيادة بمعنى أن بعض
المصحف الذي بأيدينا ليس من الكلام المنزل.
والتحريف بهذا
الصفحه ٢٨٤ : الذي
اتخذها له زوجة ، لا يقدر زوجها الاول الذي طلقها أن يعود يأخذها ، لتصير له زوجة
».
وقد نسخ
الصفحه ٩٢ : ، على أن عجز البشر عن الاتيان بسورة من مثل القرآن لا ينافي قدرتهم على
الاتيان بآية ، أو ما يشبه الاية
الصفحه ٥٢٣ : هؤلاء المسلمين
أموالهم ، وهم يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله؟ قال : هم مشركون
اتخذوا
الصفحه ٣٧٩ : المقام لم ترد فيه
رواية أصلا ، أفلا يظهر من قوله تعالى : ءأشفقتم .. أنه عتاب على ترك المناجاة
خوفا من
الصفحه ٩٠ : ء ، وسيطرة
المسلمين ، لم يمنع الكافر من أن يظهره كفره ، وإنكاره لدين الاسلام. وقد كان أهل
الكتاب يعيشون بين
الصفحه ٤١٣ : موجد الحركة لا يستلزم عدم
صحة إطلاق المتكلم على موجد الكلام.
وحاصل ما تقدم :
أن الكلام النفسي أمر
الصفحه ٣٦٦ : أنه التخيير الذي خير الله
الامام على شيء واحد وهو الكفر وليس
الصفحه ١٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
« يا أبي إني قرأت
القرآن. فقيل لي : على حرف أو حرفين. فقال الملك الذي معي : قل
الصفحه ٣٣٤ :
القطعية أنهم بمنزلة
نفس الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلى ذلك
اتفقت كلمات الامامية وروايات أهل
الصفحه ٩ :
خطبة الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب
ولم يجعل له عوجا قيما
الصفحه ٣٧٨ : » (١).
أقول
: إن هذه الرواية لا وجود لها في النسخة
المطبوعة من جامع الترمذي ولم أظفر بشئ من نسخة القديمة
الصفحه ٣٠ : جابرا بالعلم وأنت أنت؟ فقال : إنه كان يعرف (٢) تفسير قوله تعالى :
« إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ
الصفحه ٤٥ : منهم على هذه العقيدة
، متذرعين بالاخلاص.
إن القرآن هو الذي نور قلوب أولئك
العاكفين على الاصنام
الصفحه ١١٣ : من السماء ، وكان في الكتاب الارضي ما في
الكتاب السماوي من الفائدة والغرض ، ولا شك ان هذا الذي طلبوه