الصفحه ٥٣٥ : عليكم في الدين من حرج
٢٦٦
وقالوا يا ايها الذي نزل عليه الذكر
١١٥ ، ٢٥٨
الصفحه ٢٨٨ : (١).
وآية السيف هو قوله تعالى :
« قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ
وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ
الصفحه ٢٩٥ :
بالعبد ، وأهل البيت
هم المرجع في الدين بعد جدهم الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبعد هذا فلا يبقى
الصفحه ٣٤٥ :
شهادة الكافر إذا
كان عادلا في دينه.
ومن هذه الوجوه : أن شهادة الكافر لا
تجوز على المسلمين في
الصفحه ٣٩٠ : سبحانه عالم بجميع الاشياء منذ الازل ، لا
يعزب عن علمه مثقال ذرة في الارض ولا في السماء.
روى الصدوق في
الصفحه ٣٩٧ : .
ومن هذا يتضح أنه لا يجوز اتباع أحد
المفسرين في تفسيره ، سواء أكان ممن حسن مذهبه أم لم يكن ، لانه من
الصفحه ٤١٩ : لا بد من قراءتها في الصلاة بحيث
لا تغني عنها سائر السور ، وأن الصلاة هي عماد الدين ، وبها يمتاز
الصفحه ٤٢٠ : » (١).
آياتها :
المعروف بين المسلمين : أن عدد آياتها
سبع ، بل لا خلاف في ذلك وروي عن حسين الجعفي : أنها ست
الصفحه ٤٢١ : الكمال ، بحيث لا يتطرق إلى ساحة قدسه شائبة
نقص. والله هو المنعم على جميع العوالم الظاهرية والباطنية
الصفحه ٤٤٦ : بعد أن ثبت وجوب اتباعهم.
وثانيا : أن ذهاب شر ذمة إلى عدم كون
البسملة من القرآن لشبهة لا يضر
الصفحه ٤٤٩ :
يَوْمِ الدِّينِ. (٤)
القراءة
المشهور على ضم الدال من كلمة الحمد ، وكسر
اللام من كلمة الله وقرأ بعضهم
الصفحه ٤٥٨ : مملوك وسلطانه بيد
مالكه ، وقد يتوسع في لفظ العبد فيطلق على من يكثر اهتمامه بشئ حتى لا ينظر إلا
إليه
الصفحه ٣٤٧ : : حق تؤخذ به ، وحق تعطيه ، قلت : وما الذي أؤخذ به وما الذي أعطيه؟
قال أما الذي تؤخذ به فالعشر ونصف
الصفحه ٤٤ : إلى أعلى مراتب العلم والكمال ، وجعلهم يتفانون في
سبيل الدين وإحياء الشريعة ، ولا يعبأون بما تركوا من
الصفحه ١٧٧ : في امور الدين ، إنما هو كتاب الله
وأهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وسيأتي توضيحه