الصفحه ١٩٠ :
والتسهيل في اللفظ
الواحد لا يخرجه عن كونه لفظا واحدا. وقد صرح بذلك ابن قتيبة على ما حكاه الزرقاني
الصفحه ٢٠٢ : ، من كتاب
الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ، أو : إن كفرا
بكم أن ترغبوا
الصفحه ٤٢٩ : محذوفة المتعلق ، فيستفاد منها العموم وأن رحمته وسعت كل شئ. ومما يدلنا
على ذلك أنه لا يقال : إن الله
الصفحه ٥٢٣ : هؤلاء المسلمين
أموالهم ، وهم يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله؟ قال : هم مشركون
اتخذوا
الصفحه ٢٩ : الله (ص) عشر آيات فلا يأخذون في
العشر الاخرى حتى يعلموا ما في هذه من العلم والعمل (٢).
وعن
الصفحه ٢٨٢ :
بين العشاءين. وعشر
الايفة من دقيق ملتوت بربع الهين من زيت الرض تقدمة ... وسكيبها ربع الهين للخروف
الصفحه ٧٠ : ، وأعلى كلمته ، فانهزم الكافرون ، وظفر المسلمون عليهم حينما لم يكن
يتوهم أحد بأن ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا
الصفحه ٧٣ : البشر فيه على سكونها ،
حتى أنه كان يعد من الضروريات التي لا تقبل التشكيك (١).
ومن الاسرار التي كشف
الصفحه ٨٥ : قد
استعملا على المعنى الاول. وما ذكرناه بين لا خفاء فيه ، ولكن المتوهم كابر
الحقيقة ليحط من كرامة
الصفحه ١٢٥ :
قراءاته ، كما ان
أدلة نفي تواتر القراءات لا تتسرب إلى تواتر القرآن بأي وجه وسيأتي بيان ذلك ـ في
الصفحه ١٥٦ :
فضلا عن العشر ، وإنما
هو قول قاله بعض أهل الاصول. وأهل الفن أخبر بفنهم (١).
(٩)
وقال مكي في
الصفحه ١٩١ : القرآن ما يقرأ بأكثر من ذلك فقد قرأت كلمة
وعبد الطاغوت بإثنين وعشرين وجها ، وفي كلمة أف أكثر من ثلاثين
الصفحه ٢٠٤ : المسبحات فانسيتها ، غير أني
حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناقكم
الصفحه ٢٢٦ : :
أن هذه الروايات لا دلالة فيها على وقوع
التحريف في القرآن بالمعنى المتنازع فيه ، وتوضيح ذلك : أن كثيرا
الصفحه ٣٦٨ :
وقد ادعى الاجماع والاخبار على ذلك : في المسألة السابعة عشرة من كتاب الفئ ، وقسمة
الغنائم من كتاب