الصفحه ٣٧٩ : :
أقول : هذا عذره ، وأنت تجد أنه تشكيك
لا ينبغي صدوره ممن له أدنى معرفة بمعاني الكلم ، هب ان في هذا
الصفحه ٤٠٧ : يترتب على الكلام في هذه المسألة وتحقيق القول فيها غرض مهم ، لانها
خارجة عن أصول الدين وفروعه ، وليست لها
الصفحه ٤٥٦ : تعالى
لا غير فهو المستحق للحمد دون غيره وإلى ذلك أشير بجملة : « الرحمن الرحيم
».
ثم إن الثناء على
الصفحه ٢٤٩ : الآيتين؟
صريح الروايتين الاولى ، والثانية
والعشرين أنه كان أبا خزيمة ، وصريح الروايتين الثامنة
الصفحه ١٠ :
« وأفضل صلوات الله وأكمل تسليماته على
رسوله الذي أرسله » بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو
الصفحه ٤٧٣ :
ونفيسه ونفوس عشيرته وأصحابه في سبيل الدين وإحياء كلمة سيد المرسلين. وقد وردت من
الطريقين في فضل هذه
الصفحه ٢٤٨ : صريحها أيضا
أن عثمان لم ينقص مما كان مدونا قبله ، وصريح الرواية الرابعة عشرة أنه محا شيئا
مما دون قبله
الصفحه ٢٨١ : بلوغ خمس وعشرين سنة بما في الاصحاح الثامن من هذا السفر عدد ٢٣ ، ٢٤
: وكلم الرب موسى قائلا هذا ما
الصفحه ١٥٨ : .
الجواب :
١ ـ ان تواتر القرآن لا يستلزم تواتر
القراءات ، لان الاختلاف في كيفية الكلمة لا ينافي الاتفاق
الصفحه ٤٤٧ : : إياك نعبد
وإياك نستعين آيتين ، ومعنى ذلك أن ما قبل هذه الاية ضعف ما بعدها ، فالفاتحة لا
تنقسم إلى نصفين
الصفحه ١٣٧ : ابن الجزري : أحد القراء العشرة ، وأحد الرواة عن
سليم عن حمزة ، حفظ القرآن وهو ابن عشر سنين ، وابتدأ في
الصفحه ٢٦ : الحديث
كثيرا من هذه الآثار الشريفة من أرادها فليطلبها. وفي التاسع عشر من كتاب بحار
الانوار الشئ الكثير من
الصفحه ٥٠ : حواء وكانا عاريين في الجنة
لانهما لا يدر كان الخير والشر ، وجاءت الحية ودلتهما على الشجرة ، وحرضتهما
الصفحه ٥٢ : محرم!! ولكن واضع التوراة الرائجة لا يبالي
بما يكتب وبما يقول!!.
٦ ـ وفي الاصحاحين الحادي والثاني عشر
الصفحه ١٢٣ : بتواتر القراءات العشر (١) وأفرط بعضهم فزعم أن من قال إن
القراءات السبع لا يلزم فيها التواتر فقوله كفر