الصفحه ١٢٦ : أصحها أنه قرأ على المغيرة. ونقل عن بعض أنه قال : لا يدري على من قرأ.
ولد سنة ثمان من الهجرة. وتوفي سنة
الصفحه ١٧٨ : علمتم. فإن هذا الجواب لا يرتبط بما وقع فيه النزاع من
الاختلاف في عدد الآيات. أضف إلى جميع ذلك أنه لا
الصفحه ٢١١ : بموالاتهم ، واتباع أوامرهم ونواهيهم والسير على هداهم ، وهذا
شيء لا يتوقف على الاتصال بالامام ، والمخاطبة معه
الصفحه ٢٣٣ : في القرآن بالنقيصة فقط.
والجواب عن الاستدلال بهذه الطائفة :
أنه لا بد من حملها على ما تقدم في
الصفحه ٢٤٠ : ، ورأيت
في ذلك الذي رأى عمر. قال زيد : قال أبو بكر : إنك رجل شاب عاقل لا نتهمك ، وقد كنت
تكتب الوحي لرسول
الصفحه ٢٥٢ : تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي وفي هذا دلالة على أنه كان مكتوبا
مجموعا ، لانه لا يصح إطلاق الكتاب
الصفحه ٢٦٨ :
، ويدل على ذلك أيضا ما تقدم من الروايات الصريحة في أن فهم الكتاب لا يختص
بالمعصومين عليهمالسلام ويدل على
الصفحه ٢٧٠ : لا يصل إلى معانيها إلا العلماء المطلعون ، فكيف بالكتاب المبين
الذي جمع علم الاولين والاخرين
الصفحه ٢٧٢ : متشابه ، يحتمل
شموله للظاهر ، فهذا لا يمنع عن العمل بالظاهر بعد استقرار السيرة بين العقلاء على
اتباع
الصفحه ٢٧٣ : بالقرآن ،
وإن فرض وقوع التحريف فيه. ونتيجة ما تقدم أنه لا بد من العمل بظواهر القرآن ، وأنه
الاساس للشريعة
الصفحه ٢٧٨ : من
ارتفاع الاحكام لا يسمى نسخا ، ولا إشكال في إمكانه ووقوعه ، ولا خلاف فيه من أحد.
ولتوضيح ذلك
الصفحه ٢٩١ : ، فإنه لا يحيط به مكان ، فأينما توجه
الانسان في صلاته ودعائه وجميع عباداته فقد توجه إلى الله تعالى. ومن
الصفحه ٢٩٦ : للكتاب ، وما كان كذلك لا يكون حجة. وقد عرفت ـ فيما تقدم ـ قيام الاجماع
على أن النسخ لا يثبت بخبر الواحد
الصفحه ٢٩٧ : يفتون
بخلاف القرآن مع إجماعهم على أن القرآن لا ينسخ بخبر الواحد. وقد اتضح مما بيناه
أن قوله تعالى
الصفحه ٣٠٤ :
أولا : لانه خبر واحد لا يثبت به النسخ.
ثانيا : لانه لا دلالة له على النسخ ، فإنهم
رووا في