الصفحه ٣٧ :
القادر المطلق الذي لا يسأل عما يفعل ، فيظهر المعجزة على يد الكاذب.
رابعا : إن العادة من الامور الحادثة
الصفحه ٥٧ : لقوله لحلاوة ،
وإنه ليحطم ما تحته ، وإنه ليعلو ولا يعلى.
قال أبو جهل :
والله لا يرضى قومك حتى تقول
الصفحه ٦٤ : أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ
مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا ٤
: ٣٦. وَأَحْسِن
كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ
الصفحه ٦٥ : ونحن نرى السلاطين ينفذون إرادتهم على الرعية بقوة جنودهم. ومن الواضح أنهم
لا يلازمون الرعية في جميع
الصفحه ٨١ : تنافى البلاغة
لانها تخالف القواعد العربية ، ومثل هذا لا يكون معجزا.
وهذا القول باطل من وجهين
الصفحه ٨٤ :
٤ ـ إن القرآن ، وإن سلم إعجازه ، إلا
أنه لا يكشف عن صدق نبوة من جاء به ، لان قصص القرآن تخالف قصص
الصفحه ٨٨ :
القرآنية المباركة
ناظرة إلى هذا المعنى ، وأن اختيار العبد في فعله لا يمنع من نفوذ قدرة الله
الصفحه ٩٢ : ، على أن عجز البشر عن الاتيان بسورة من مثل القرآن لا ينافي قدرتهم على
الاتيان بآية ، أو ما يشبه الاية
الصفحه ٩٥ : الحدوث والوقوع والصيرورة والكفالة (١) وهو بجميع هذه المعاني معنى مصدري لا
يصح إضافة كلمة الرب إليه وهي
الصفحه ٩٧ :
على أن ذلك الطريق مستقيم لا يضل سالكه.
وقد استغنى الكاتب بجملته هذه عن بقية
السورة المباركة ، وزعم
الصفحه ١٠٣ :
لا يشك باحث مطلع في أن القرآن أعظم
معجزة جاء بها نبي الاسلام ، ومعنى هذا أنه أعظم المعجزات التي جا
الصفحه ١٠٩ : لاَ يَشْعُرُونَ
١٦ : ٢٦. كَذَّبَ الَّذِينَ
مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمْ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا
الصفحه ١١٢ : وجوده ، ومنها ما لا يدل على صدق دعوى
النبوة. فلو وجب على النبي (ص) أن يجيب المقترحين إلى ما يطلبونه
الصفحه ١١٤ : ، لانهم استبعدوا أن يكون
الرسول الالهي فقيرا لا يملك شيئا.
« وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ
الصفحه ١١٦ : إِلَّا رَجُلًا مَّسْحُورًا :
٨ ».
وقد علمنا أن الآيات المقترحة لا تجب
الاجابة إليها ، ويدلنا على أن