الصفحه ١٨٤ : بمعنى واحد ، فلا تكون الابواب سبعة ، على أن في القرآن أشياء اخرى
لا تدخل في هذه الابواب السبعة ، كذكر
الصفحه ٢٤٣ :
والالواح ، والعسب ،
وكان لا يقبل من أحد شيئا حتى يشهد شهيدان ، فقتل وهو يجمع ذلك إليه ، فقام عثمان
الصفحه ٢٥٦ : القرآن لا طريق لاثباته إلا التواتر ، فإنها تقول : إن إثبات
آيات القرآن حين الجمع كان منحصرا بشهادة شاهدين
الصفحه ٢٨٥ : إلى القبلة الاولى ، وهذا مما لا ريب فيه.
وإنما الكلام في أن يكون شيء من أحكام
القرآن منسوخا بالقرآن
الصفحه ٣٢٠ : المرأة بالثوب إلى
أجل ، ثم قرأ عبد الله :
« يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحَرِّمُواْ
الصفحه ٣٢٩ : ـ انه لم
يقصد غير بيان الحق ، وانه لا يتعصب لمذهب ، ثم يجره التعصب إلى أن يشنع على ما
ثبت في الشرع
الصفحه ٣٦٩ :
عنها. وقد أوضحنا ـ
فيما سبق ـ أن العام المتأخر لا يكون ناسخا للخاص المتقدم ، فكيف بالمطلق إذا سبقه
الصفحه ٣٨٧ : استأثر به لنفسه ، ولا ريب في أن البداء لا
يقع في هذا القسم ، بل ورد في روايات كثيرة عن أهل البيت
الصفحه ٣٩١ : .. فأما من قال بأن الله تعالى لا يعلم الشئ إلا بعد كونه فقد كفر وخرج عن
التوحيد » (١).
والروايات
الصفحه ٣٩٨ : (١).
ولا شبهة في ثبوت قولهم عليهالسلام إذا دل عليه طريق قطعي لا شك فيه كما
أنه لا شبهة في عدم ثبوته إذا دل
الصفحه ٤٠٠ : .
شبهات وأقوال
:
وما توهم منعه عن ذلك امور لا تصلح
للمنع :
١ ـ قالوا : إن الكتاب العزيز كلام الله
الصفحه ٤٢٦ :
إن قلت :
إن وضع لفظ لمعنى يتوقف على تصور كل
منهما ، وذات الله سبحانه يستحيل تصورها ، لا ستحالة
الصفحه ٤٥٣ : الوجوه الاستحسانية
الواهية التي يذكرها النحويون.
اللغة
الحمد
:
ضد اللوم ، وهو لا يكون إلا على
الصفحه ٤٧٧ : لا
يتحقق إلا ممن اندكت نفسيته فلم ير لذاته إنية إزاء خالقه ، ليقصد بها خيرا ، أو
يحذر لها من عقوبة
الصفحه ٥٣٦ :
ويستعجلونك بالعذاب ولولا
١٠٨
يا ايها الذين آمنوا لا تحرموا
٣٢٠