الصفحه ١٠٩ : كَمَا أُرْسِلَ الأَوَّلُونَ ٢١ : ٥. فَلَمَّا
جَاءهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ
الصفحه ١١٥ :
« وَيَقُولُونَ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن
رَّبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلّهِ
الصفحه ١٥٤ : ، فإن
التواتر إذا ثبت لا يحتاج فيه إلى الركنين الاخيرين من الرسم وغيره ، إذ ما ثبت من
أحرف الخلاف
الصفحه ١٦١ : من العلماء ابن مجاهد على اختياره عدد السبعة ، لما فيه من الايهام ... قال
أحمد ابن عمار المهدوي : لقد
الصفحه ١٦٢ :
وقد ظن كثير من العوام أن المراد بها ـ
الاحرف السبعة ـ القراءات السبع ، وهو جهل قبيح (١).
وقال
الصفحه ١٦٦ :
السبب ، أي للمحافظة على أداء القرآن كما رسمه المصحف ، وخوفا من أن يؤدي تجرده من
النقط والشكل إلى التغيير
الصفحه ١٦٧ :
٢ ـ جواز
القراءة بها في الصلاة :
ذهب الجمهور من علماء الفريقين إلى جواز
القراءة بكل واحدة من
الصفحه ١٩٧ : عنها في تحقيق الحال
وتوضيحها.
١ ـ معنى
التحريف :
يطلق لفظ التحريف ويراد منه عدة معان
على سبيل
الصفحه ٢١٥ : للخصم أن يجعل
ترخيص الائمة (ع) للمصلي بقراءة أية سورة شاء دليلا على الاكتفاء بما يختاره من
السور ، وإن
الصفحه ٢١٨ : وقوع التحريف من عثمان فهو
أبعد من الدعوى الاولى :
١ ـ لان الاسلام قد انتشر في زمان عثمان
على نحو ليس
الصفحه ٢٤٣ :
والالواح ، والعسب ،
وكان لا يقبل من أحد شيئا حتى يشهد شهيدان ، فقتل وهو يجمع ذلك إليه ، فقام عثمان
الصفحه ٢٤٤ :
أصبت ، فجمعوا
القرآن ، فأمر أبو بكر مناديا فنادى في الناس : من كان عنده شيء من القرآن فليجئ
به
الصفحه ٢٧٢ :
« مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ
وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في
الصفحه ٢٨٢ :
بين العشاءين. وعشر
الايفة من دقيق ملتوت بربع الهين من زيت الرض تقدمة ... وسكيبها ربع الهين للخروف
الصفحه ٢٨٣ :
وقد نسخ جواز الحلف الثابت بحكم التوراة
بما جاء في الاصحاح الخامس من إنجيل متى عدد ٣٣ ، ٣٤ : أيضا